بأمر ولي العهد: الشيهانة العزاز رئيساً لمجلس إدارة الهيئة السعودية للملكية الفكرية أوامر ملكية بتعيين نواب ومساعدين لعدد من الوزراء بأمر الملك سلمان: خالد بن محمد بن عبدالعزيز العبدالكريم أميناً عاماً لمجلس الوزراء بمرتبة وزير أوامر ملكية: تعيين الشيهانة العزاز مستشاراً بالديوان الملكي ومازن السديري مستشاراً بأمانة مجلس الوزراء بأمر الملك سلمان: تعيين عبدالمحسن بن عبدالعزيز التويجري مستشارًا بالديوان الملكي بمرتبة وزير أمر ملكي بتكليف عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز آل مقرن بعمل نائب وزير الحرس الوطني أمر ملكي بإعفاء عبدالمحسن بن عبدالعزيز التويجري نائب وزير الحرس الوطني أمر ملكي.. تعيين عبدالعزيز بن محمد بن عياف آل مقرن مستشاراً خاصاً لخادم الحرمين نيوم تتوقع ارتفاع عدد عمال المشروع إلى 200 ألف عامل خلال العام المقبل استعداداً لموسم الحج.. وقاء مكة ينظم تجربة فرضية للسيطرة على الأمراض الحيوانية
قال مدير المخابرات الوطنية الأمريكية، جون راتكليف، إن الصين تخلق جيلًا جديدًا من الجنود الخارقين وذلك باستخدام تقنية تعديل الجينات لجعلهم أقوى وأشد.
Director of National Intelligence John Ratcliffe says that the Chinese Communist Party’s military expansion has been so aggressive that they are engaging in “gene editing” to make their soldiers “stronger and more powerful.” pic.twitter.com/V8Bt4kvyHd
— Ryan Saavedra (@RealSaavedra) December 8, 2020
وفي حديثه في مقابلة مع قناة فوكس نيوز اليوم، قال جون إن التوسع العسكري للحزب الشيوعي بات عدوانيًا لدرجة أنهم أصبحوا ينخرطون في إجراء اختبارات بشرية لإنشاء جيش معزز بيولوجيًا، بهدف الهيمنة عسكريًا وتقنيًا واقتصاديًا.
وأضاف: وعلى الجبهة العسكرية، تمتلك بكين بالفعل أكبر قوة بحرية في العالم، ويبلغ عدد الجيش مليوني شخص، متابعًا أنهم يريدونهم أن يكونوا الأكبر والأقوى، وهو سبب مشاركتهم في تعديل الجينات حيث يحاولون فعليًا تغيير الحمض النووي لجعل الجنود والبحارة والطيارين أقوى وأكثر شدة.
ويأتي ذلك بعد مقال كتبه في صحيفة وول ستريت جورنال الأسبوع الماضي حيث قال إن بكين تشكل أكبر تهديد لأمريكا وبقية العالم الحر منذ الحرب العالمية الثانية، وأن الاستخبارات الأمريكية تظهر أن الدولة الواقعة في شرق آسيا أجرت اختبارات على أعضاء جيش التحرير الشعبي، مؤكدًا على أنه لا توجد حدود أخلاقية لسعي بكين للسلطة.
وكانت مراكز أبحاث مقرها الولايات المتحدة قد أفادت أن الصين تولي أهمية متزايدة للتكنولوجيا الحيوية في استراتيجيتها العسكرية لكنها لم تصدر تقارير مفصلة حول نوعية الاختبارات.
وفي العام الماضي، كتب باحثان أمريكيان ورقة بحثت في طموحات الصين لتطبيق التكنولوجيا الحيوية في ساحة المعركة باستخدام تقنية تعديل الجينات لتحسين الأداء البشري.
ولم ترد سفارة الصين في الولايات المتحدة أو تعلق لكن سبق وأن نفت بشكل روتيني العديد من هذه المزاعم في الماضي.