الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
الغذاء والدواء تُعلِّق تسجيل مصنع أوروبي بعد رصد تجاوزات حرجة في التصنيع الدوائي
إغلاق مطار لندن ساوثيند وإلغاء كل الرحلات بعد تحطم طائرة
رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي تختتم أعمال موسم حج 1446هـ
حرس الحدود ينقذ مواطنين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بمكة المكرمة
اعتدال وتليجرام يكافحان التطرف الرقمي بإزالة 30 مليون مادة متطرفة
القبض على مواطن لترويجه 13 كيلو قات في عسير
أكثر من 187 ألف مستفيد من مركزي الخدمات الشاملة في ساحات المسجد النبوي
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ماكرون
أسباب الأتربة وفق المواسم ومناطق السعودية
تواصل وزارة الثقافة استقبال طلبات التسجيل للراغبين في المشاركة بهاكاثون برنامج “حاضنة الأزياء” الافتراضي حتى 10 ديسمبر الجاري، وذلك عبر المنصة الإلكترونية.
يأتي الهاكاثون كواحد من مسارات برنامج “حاضنة الأزياء” الذي أطلقته وزارة الثقافة لدعم روّاد الأعمال والمواهب في قطاع الأزياء والقطاعات ذات العلاقة وتطوير منتجاتهم، وذلك عبر ثلاثة مسارات هي؛ إعادة تصميم الأزياء السعودية بشكل معاصر، وكيفية دمج الأدوات الرقمية مع الأدوات الواقعية لتحسين تجربة التسوق، وتحدي الاستدامة في الأزياء والذي يتضمن تحديين هما إعادة تدوير الأزياء، وتسهيل عملية الوصول إلى المواد والأقمشة لإنتاج نماذج أولية في المملكة.
وتنظم الوزارة برنامج “حاضنة الأزياء” بالتعاون مع عدد من الشركاء الإستراتيجيين من القطاع العام ومن الشركات والمنصات والعلامات التجارية المتميزة في عالم الموضة والأزياء، والذين سيقدمون الدعم والتوجيه والمساندة للمواهب المشاركة في البرنامج لتزويدهم بالمعارف والخبرات التي تساعدهم على تطوير مواهبهم ومنتجاتهم. وتشمل قائمة الشركاء الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة (منشآت)، والهيئة السعودية للملكية الفكرية، ومجموعة شلهوب المتخصصة في البيع بالتجزئة، ولومار للثياب، ومتجر البيع بنظام التجزئة فيمي (femi9)، والعلامة التجارية ذات التأثير الاجتماعي للأزياء المعاد تدويرها آر كوليكتيف ((R-Collective.
ويعد برنامج “حاضنة الأزياء” الأول من نوعه في المملكة لدعم روّاد الأعمال والمواهب الفاعلة في القطاع، وتنظمه وزارة الثقافة بدعم من برنامج جودة الحياة أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030، وذلك بهدف تنمية القدرات الثقافية ضمن مبادرة النهوض بريّادة الأعمال الثقافية، إلى جانب استقطاب المواهب وتحفيزها على الابتكار والتطور.