الإمارات وقطر والبحرين يخفضون أسعار الفائدة 25 نقطة أساس
ترامب في بريطانيا.. استقبال تاريخي واحتجاجات شعبية
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة استقدام تم استخدامها
تنبيه من أتربة مثارة ورياح نشطة على الحدود الشمالية
لأول مرة.. توصية عالمية بأدوية التخسيس لعلاج السمنة
اتفاقية الدفاع الإستراتيجي بين السعودية وباكستان.. تعزيز الردع المشترك ضد أي اعتداء
النصر يسحق استقلال دوشنبه الطاجيكي بخماسية نظيفة
في قبضة الأمن.. 4 مواطنين روجوا الحشيش في تبوك
لقاح الإنفلونزا الموسمية يخفف الأعراض ويقلل المضاعفات
الأهلي والهلال في قمة الجولة الثالثة من دوري روشن
فقدكَ يا أولَ حبيب..
ارتجاجُ فكرٍ.. واهتزازُ أضلعٍ..
فقدكَ.. قصورُ نظرٍ
وارتجاع أمَـر!
أنا في الحُبِّ لا يمكن لي أن أمُر..
لا يمكن لي السفر
لا يمكنُ لي الحياة
لا يمكن لي المَفَر.
وكفى بالحبِّ واعظًا
لا أحدَ يُحب أن يتخيل العيش فاقدًا أحد أحبائه، وإن جاءت فستكون قاسية مؤلمة لا يمكن تجاوز طقوسها الحارة الجارفة، معظم الناس يتصدى لها بقلة الحيلة، لابد أن يكون هناك ضحايا من نوع آخر! من ذاقه سيعرف.
ما بعد الموت..
أعرجُ إلى السموات في سبيل تحرير مشاعري..
أُكافحُ في فضاء عوالمي الداخلية..
أنثرها بمقاومةٍ حديديةٍ..
من أجل قهر أحزاني..
أفتت كُل حلم يائس..
وأنحره..
*وكانت التنهيدة الأخيرة *
الطير الذي ينبئني طار
فمن يرثي دمعتي من النكبة!
*وأخيرًا*
رسائلي تتوالدُ بشكلٍ مهول لك..
تستريح بجانب ظلالك..
أكتب من أحزاني إلى أحزاني..
أشكو من جسدي إلى جسدي الثاني..
أبكي من ضعفي إلى قوتي الأخرى..
ولكن لا أراها تذهب بشكلٍ فعال لك..
كالسابق..
كالأول..
كالماضي..
قل لي هل هي تصلكَ فعليًّا..؟