كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
فقدكَ يا أولَ حبيب..
ارتجاجُ فكرٍ.. واهتزازُ أضلعٍ..
فقدكَ.. قصورُ نظرٍ
وارتجاع أمَـر!
أنا في الحُبِّ لا يمكن لي أن أمُر..
لا يمكن لي السفر
لا يمكنُ لي الحياة
لا يمكن لي المَفَر.
وكفى بالحبِّ واعظًا
لا أحدَ يُحب أن يتخيل العيش فاقدًا أحد أحبائه، وإن جاءت فستكون قاسية مؤلمة لا يمكن تجاوز طقوسها الحارة الجارفة، معظم الناس يتصدى لها بقلة الحيلة، لابد أن يكون هناك ضحايا من نوع آخر! من ذاقه سيعرف.
ما بعد الموت..
أعرجُ إلى السموات في سبيل تحرير مشاعري..
أُكافحُ في فضاء عوالمي الداخلية..
أنثرها بمقاومةٍ حديديةٍ..
من أجل قهر أحزاني..
أفتت كُل حلم يائس..
وأنحره..
*وكانت التنهيدة الأخيرة *
الطير الذي ينبئني طار
فمن يرثي دمعتي من النكبة!
*وأخيرًا*
رسائلي تتوالدُ بشكلٍ مهول لك..
تستريح بجانب ظلالك..
أكتب من أحزاني إلى أحزاني..
أشكو من جسدي إلى جسدي الثاني..
أبكي من ضعفي إلى قوتي الأخرى..
ولكن لا أراها تذهب بشكلٍ فعال لك..
كالسابق..
كالأول..
كالماضي..
قل لي هل هي تصلكَ فعليًّا..؟