ضبط مواطن رعى 80 رأسًا من الأغنام في محمية الملك عبدالعزيز
عزّنا بطبعنا.. هوية اليوم الوطني السعودي الـ95 تعبّر عن قيم السعوديين
زلزال بقوة 6 درجات بالقرب من سواحل كامتشاتكا الروسية
الخارجية الأسترالية: حل الدولتين أفضل فرصة لتحقيق السلام
جامعة طيبة تعلن عن فرص تعاون للكفاءات الوطنية للتدريس بنظام الساعات
ناسا تخطط لبناء مفاعل نووي على سطح القمر
مايا دياب عن أصالة: إنسانة بلا بقوي!
أرامكو تعلن عن توزيعات أرباح أساسية ومرتبطة بالأداء بقيمة 80 مليار ريال
موجة حارة على المنطقة الشرقية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية ورياح على 6 مناطق
كجزء من رؤية السعودية 2030 للسياحة المستدامة، دخلت شركة البحر الأحمر للتطوير (TRSDC) في شراكة مع عدد من شركات التصميم المعماري لتقديم مقترحات لتطوير فنادق ومنتجعات صديقة للبيئة.
وحسبما ذكرت هاربر بازار، وهي مجلة أزياء أمريكية، تشترك جميع الشركات في قيم أساسية متشابهة: فهي تعتبر الاستدامة ركيزة أساسية لكل مشروع، وليس مجرد خيار.
وسيتم بناء الهياكل على سلسلة مكونة من 90 جزيرة غير مطورة تقع على الساحل الغربي في السعودية، بين مدينتي أملج والوجه، وهذه الجزر خلابة بمياهها الفيروزية الصافية والرمال البيضاء ووفرة من الشعاب المرجانية المزدهرة.
ويقول المهندس المعماري الياباني كينجو كوما: إن الفيلات التي سيتم بناؤها على الجزيرة صُممت لمحاكاة الكثبان الرملية، ستكون جزيرة على شكل دولفين بمثابة جزيرة مركزية للتنمية الساحلية الفاخرة، ومن المقرر أن تحتوي على 11 فندقًا من الطراز العالمي.
وستكون هناك أيضًا العديد من المشاريع قيد الإنشاء مثل مطار البحر الأحمر الدولي، ومشروع تطوير الكثبان الرملية الجنوبية الفاخرة، ومنتجعات أمهات الشيخ وجزيرة شريرة الواقعة قبالة ساحل البحر الأحمر.
وستكون للجزيرة القدرة على أن تصبح أفضل وجهة للغوص في العالم حيث يستفيد المطورون من الخصائص الطبيعية للموقع.
وينجذب السياح إلى السعودية لتجربة المنتجع الفخم للغاية والتفاعل مع البيئة الطبيعية، وبحلول عام 2023، سيكون مشروع البحر الأحمر قد طور موقعين داخليين وخمس جزر في الأرخبيل.
ويعد مشروع البحر الأحمر أكثر من مجرد وجهة سياحية حصرية عالمية المستوى، فهو مسعى جديد جريء وشجاع ورائع سيوفر بحلول عام 2030 ما يقرب من 50 فندقًا و 1300 عقار سكني.
وما يجعل الأمر أكثر جاذبية هو أن المشروع يتم تصميمه من الألف إلى الياء برؤية لإنشاء معايير صناعية جديدة تتجاوز ما نفهمه اليوم.
وإدراكًا منها أن معايير الاستدامة الحالية ليست جيدة بما يكفي، تقوم شركة البحر الأحمر للتطوير بتنفيذ تقنيات التطوير التجديدي التي ستسمح لها بأن تصبح حاملة لمعايير السياحة البيئية الفاخرة.