موجات الحر تقتل 1180 شخصًا في إسبانيا
4 مزايا للرعي المنظم
عشرات القتلى والجرحى في حريق دار مسنين بولاية أميركية
غير مسرور.. مهلة من ترامب لبوتين 50 يومًا لوقف الحرب
القبض على مخالفَيْن لتهريبهم 17 كيلو قات في عسير
الزهور الموسمية في عسير تعزز جودة العسل وتحدد خصائصه الطبيعية
النفط يسجل أعلى مستوى في 3 أسابيع
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11213.59 نقطة
الفرق بين درجتي الحرارة الكبرى والصغرى ومتى تُقاسان
الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
شارك وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان في الجلسة العامة الأولى بعنوان “الحوكمة العالمية في أعقاب جائحة كوفيد-١٩” بمؤتمر حوار المنامة في دورته الـ١٦، الذي ينظمه سنوياً المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية بالتعاون مع وزارة الخارجية البحرينية.
وقال الأمير فيصل بن فرحان من مؤتمر حوار المنامة: اضطررنا إلى التكيف مع مسارين متوازيين، يتقاطعان في كثير من الأحيان، وهما مكافحة الآثار المباشرة لجائحة كورونا وكذلك النهوض بالأجندة الطموحة لرئاسة المملكة لمجموعة العشرين.
وأضاف أن كلاًّ من المسارين يتطلبان التزامًا عالميًا قويًا، وستواصل المملكة العربية السعودية العمل عن كثب مع المجتمع الدولي لتقديم استجابات للجائحة وسياسات متقدمة ستضع الأسس لضمان.
وتابع وزير الخارجية “اتخذنا في المملكة إجراءات لمواجهة الجائحة من خلال خفض أسعار الفائدة، ودعم تمويل القطاع الخاص، وتعزيز سيولة القطاع المصرفي بمقدار 50 مليار ريال سعودي، ودعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة وتأجيل تحصيل بعض أشكال الضرائب والرسوم الأخرى”.
وأضاف : “تشرفت المملكة قبل أسبوعين باستضافة قادة مجموعة العشرين افتراضياً في قمة الرياض، حيث التزم قادة العالم ببناء تعافٍ مرن شامل ومستدام”.
وأشار وزير الخارجية إلى أن المملكة قادت طوال فترة رئاستها لمجموعة العشرين هذه الجهود. وكانت رئاسة هذا العام بعنوان “اغتنام فرص القرن الحادي والعشرين للجميع”، مع التركيز على أهداف تمكين الأفراد، وحماية كوكب الأرض، وتسخير الابتكارات لتشكيل آفاق جديدة.