الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
وقف أمين عسير الدكتور وليد الحميدي على مشروع جسر طريق الملك خالد مع تقاطعي ومدخل مدينة الملك فيصل العسكرية في أحد رفيدة، وهو أحد المشاريع التابعة لبلدية أحد رفيدة، بحضور رئيس البلدية ومقاولي المشروع، حيث استمع من رئيس البلدية لشرح موجز عن نسب الإنجاز والمراحل المتبقية لهذا المشروع.
وبين أمين عسير أن هذه الزيارة الميدانية تأتي بهدف متابعة أعمال المشروع المتبقية والتأكد من جاهزية افتتاح المرحلة الأولى، مؤكدًا أن المشروع يعد محوريًا وهامًا نظرًا لموقعه، وأن الأمانة تتابعه من بداية اعتماده وتنفيذه ونسب الإنجاز به، موجهًا بسرعة إكماله لخدمة المواطنين والالتزام بالجدول الزمني ومواصفات ومعايير السلامة المُتبعة وأعمال الإنارة وتصريف مياه الأمطار والسيول والأرصفة واللوحات الإرشادية.
وأضاف الحميدي أن جميع المشاريع الخدمية عمومًا وهذا المشروع تحديدًا تحظى بمتابعة من سمو أمير المنطقة لما في ذلك من دفع عجلة التنمية بالمنطقة والمحافظات، إضافةً إلى أنه تم بحث أهم النقاط العامة في تفاصيل المشروع مع رئيس بلدية أحد رفيدة وطلب التسهيلات اللازمة من الجهات الأمنية والمرورية والجهات الخدمية لتنفيذ أعمال المشروع خلال المدة المحددة.
الجدير بالذكر، أن هذا المشروع يعتبر من المشاريع الكبرى بالمنطقة، وسيعكس واجهة حضارية لمحافظة أحد رفيدة، وسيكون من أهم الطرق الحيوية بالمنطقة، إذ يتميز بتنظيم الحركة المرورية لسالكي الطريق الدولي، إضافة إلى أنه يخدم الجوانب الاستثمارية والسياحية والأمنية في المدينة، حيث يبلغ طول الجسر 1300 متر، ويمكّن القادمين من محافظتي خميس مشيط وسراة عبيدة من استخدام الجسر بشكل أسهل ومرن مع مراعاته للأنظمة المرورية.
ويحتوي المشروع على مداخل ومخارج للحركة المرورية ويجعلها أكثر انسيابية، ويراعي كثافة الحركة بشكل منتظم.