إطلاق مبادرة للسماح بالرعي في عدد من المناطق
شركة الدرعية توقع عقدًا استثماريًا لتطوير ميدان الدرعية بـ 2.2 مليار ريال
تحقيق بكارثة الطائرة الهندية يثير الغموض.. لا أعطال ولا سبب!
القبض على مقيمين لترويجهما الشبو في بحرة
5 أغسطس.. نخبة سلالات الصقور تحلّق في سماء الرياض
موجات الحر تقتل 1180 شخصًا في إسبانيا
4 مزايا للرعي المنظم
عشرات القتلى والجرحى في حريق دار مسنين بولاية أميركية
غير مسرور.. مهلة من ترامب لبوتين 50 يومًا لوقف الحرب
القبض على مخالفَيْن لتهريبهم 17 كيلو قات في عسير
أكد السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر، أن محاولة استهداف الحكومة اليمنية عند وصولها مطار عدن اليوم هو عمل إرهابي جبان يستهدف كل الشعب اليمني وأمنه واستقراره وحياته اليومية، ويؤكد حجم الخيبة والتخبط التي وصل لها صانعو الموت والتدمير نتيجة نجاح تنفيذ اتفاق الرياض وتشكيل الحكومة اليمنية ومباشرتها للبدء في مهامها لخدمة الشعب اليمني.
وقال السفير آل جابر : سيمضي اتفاق الرياض قدمًا، وسيتحقق السلام والأمن والاستقرار بعزيمة اليمنيين وحكومتهم الشجاعة، والتحالف بقيادة المملكة مستمر في الوقوف مع الشعب اليمني الشقيق وحكومته الشرعية.
وكان مطار عدن شهدت تفجيرًا إرهابيًا اليوم لحظة وصول الحكومة اليمنية لكن لم يصب أي منهم بأذى وتم نقلهم إلى مكان آمن.
وفي أول رد فعل بعد تفجير مطار عدن قالت الحكومة اليمنية إنها تتوقع المخاطر، وإنها عازمة على اجتثاث الانقلاب الحوثي من جذوره.
وقال المستشار السياسي لرئيس الحكومة اليمنية: سنواصل العمل لإنهاء انقلاب الحوثي، مشيرًا إلى أن معركة استعادة الدولة ليست سهلة.
بدوره أكد رئيس الحكومة اليمنية معين عبدالملك أن الحكومة لن تتراجع وستمارس عملها رغم التحديات، وقال عبدالملك عبر تويتر: “نحن وأعضاء الحكومة في العاصمة المؤقتة عدن والجميع بخير”.
وأضاف “العمل الإرهابي الجبان الذي استهدف مطار عدن جزء من الحرب التي تشن على الدولة اليمنية وعلى شعبنا، ولن يزيدنا إلا إصرارًا على القيام بواجباتنا حتى إنهاء الانقلاب واستعادة الدولة والاستقرار”.
من جانبه قال المتحدث باسم الحكومة اليمنية راجح بادي، إن رئيس وأعضاء الحكومة لم يصابوا بأي أذى، مشيرًا إلى أن قوات تحالف دعم الشرعية نقلت أعضاء الحكومة اليمنية وتوفر لهم الحماية اللازمة.
ووصف استهداف المطار لحظة وصول الحكومة بأنه “عمل جبان وغادر” وقال إن جميع الوزراء كانوا في الطائرة لحظة وقوع الانفجار، باستثناء وزير الدفاع الذي لم يكن ضمن الوفد.