خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
قال وزير الخارجية السوداني المكلف عمر قمر الدين إسماعيل إنه إذا لم تصل أطراف المفاوضات بشأن سد النهضة إلى اتفاق، فإن الأزمة ستدخل في “نفق يصعب الخروج منه”، على حد قوله.
وأكد إسماعيل خلال لقاء تلفزيوني مساء السبت أن اتفاقات مياه النيل السابقة ستظل مُلزمة للأطراف المعنية بها.
وشدد الوزير السوداني على ضرورة التوصل إلى اتفاق ملزم وعادل حول سد النهضة الإثيوبي.
وأضاف أن السودان متمسك بخيار “التفاوض المباشر بوساطة أفريقية إن أمكن” أو بوساطة أخرى أو بخيار التحكيم إذا وصلت الأمور لنقطة يصعب فيها التوصل إلى اتفاق.
وسدّ النهضة الذي تبنيه إثيوبيا على النيل الأزرق منذ 2011 أصبح مصدر توتر شديد بين أديس أبابا من جهة والقاهرة والخرطوم من جهة ثانية. ويتوقع أن يصبح هذا السد أكبر منشأة لتوليد الطاقة الكهربائية من المياه في إفريقيا.
ومنذ 2011، تتفاوض الدول الثلاث للوصول إلى اتّفاق حول ملء السد وتشغيله، لكنها رغم مرور هذه السنوات أخفقت في الوصول إلى اتّفاق.
وترى إثيوبيا أن السد ضروري لتحقيق التنمية الاقتصادية، في حين تعتبره مصر تهديداً حيوياً لها، إذ إن نهر النيل يوفّر لها أكثر من 95% من احتياجاتها من مياه الري والشرب.
وفي يوليو الماضي أعلنت إثيوبيا أنها بدأت تعبئة سدّها العملاق، ما أثار قلق القاهرة والخرطوم.