الرئيس التنفيذي لطيران ناس يتصدر غلاف فوربس في أغسطس
عبدالعزيز بن سعود يتابع سير العمل في وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية
حقوق المستهلكين عند شراء الذهب في الأسواق
صندوق الاستثمارات العامة يواصل خلال 2024 قيادة التحول في الاقتصاد السعودي بنمو 19% في أصوله المُدارة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى (10763.45) نقطة
بدء نفاذ لائحة رسوم الأراضي البيضاء برسوم سنوية تصل إلى 10% من قيمة الأرض
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الإمام فيصل
إحباط تهريب 33 كيلو قات في جازان
قلعة مروان.. معلم شامخ يطل على مزارع النخيل في الطائف
حرس الحدود في جازان يُنقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء السباحة
قال مدير المخابرات الوطنية الأمريكية، جون راتكليف، إن الصين تخلق جيلًا جديدًا من الجنود الخارقين وذلك باستخدام تقنية تعديل الجينات لجعلهم أقوى وأشد.
وفي حديثه في مقابلة مع قناة فوكس نيوز اليوم، قال جون إن التوسع العسكري للحزب الشيوعي بات عدوانيًا لدرجة أنهم أصبحوا ينخرطون في إجراء اختبارات بشرية لإنشاء جيش معزز بيولوجيًا، بهدف الهيمنة عسكريًا وتقنيًا واقتصاديًا.
وأضاف: وعلى الجبهة العسكرية، تمتلك بكين بالفعل أكبر قوة بحرية في العالم، ويبلغ عدد الجيش مليوني شخص، متابعًا أنهم يريدونهم أن يكونوا الأكبر والأقوى، وهو سبب مشاركتهم في تعديل الجينات حيث يحاولون فعليًا تغيير الحمض النووي لجعل الجنود والبحارة والطيارين أقوى وأكثر شدة.
ويأتي ذلك بعد مقال كتبه في صحيفة وول ستريت جورنال الأسبوع الماضي حيث قال إن بكين تشكل أكبر تهديد لأمريكا وبقية العالم الحر منذ الحرب العالمية الثانية، وأن الاستخبارات الأمريكية تظهر أن الدولة الواقعة في شرق آسيا أجرت اختبارات على أعضاء جيش التحرير الشعبي، مؤكدًا على أنه لا توجد حدود أخلاقية لسعي بكين للسلطة.
وكانت مراكز أبحاث مقرها الولايات المتحدة قد أفادت أن الصين تولي أهمية متزايدة للتكنولوجيا الحيوية في استراتيجيتها العسكرية لكنها لم تصدر تقارير مفصلة حول نوعية الاختبارات.
وفي العام الماضي، كتب باحثان أمريكيان ورقة بحثت في طموحات الصين لتطبيق التكنولوجيا الحيوية في ساحة المعركة باستخدام تقنية تعديل الجينات لتحسين الأداء البشري.
ولم ترد سفارة الصين في الولايات المتحدة أو تعلق لكن سبق وأن نفت بشكل روتيني العديد من هذه المزاعم في الماضي.