السعودية الأولى عالميًّا في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال والشركات التقنية
طريق مكة بوابة العبور الميسّر إلى مناسك الحج بخدمات نوعية وتقنية متقدمة
فرضية طوارئ في قطار المشاعر المقدسة غدًا بمشاركة عدة جهات
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بـ شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في فروع طيران أديل
وظائف شاغرة لدى رتال للتطوير العمراني
وظائف إدارية شاغرة بـ شركة المراعي
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية
وظائف شاغرة لدى مطارات جدة
رفع رئيس الهيئة العامة للطيران المدني، عبدالهادي بن أحمد المنصوري، شكره وتقديره لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وإلى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة موافقة مجلس الوزراء على إستراتيجية قطاع الطيران المدني وذلك ضمن رؤية المملكة 2030، مشيرًا إلى أن هذه الموافقة تأتي امتدادًا للدعم اللامحدود والرعاية المستمرة اللذين يحظى بهما قطاع الطيران المدني في المملكة من لدن القيادة بهدف المساهمة في خلق اقتصاد متنوع ومزدهر ودعم التنمية الاجتماعية والاقتصادية في المملكة.
ونوّه المنصوري في تصريح صحفي بهذه المناسبة، إلى أن هذه الإستراتيجية تهدف إلى تطوير قطاع الطيران المدني في المملكة، وخَلق بيئة استثمارية عالمية، الأمر الذي يرسم مستقبل قطاع الطيران في المملكة ليكون القطاع الأول في منطقة الشرق الأوسط ويزيد من نسبة مساهمته في الناتج المحلي للمملكة، ويدعم من دوره المأمول في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 مع التركيز على أن تكون المملكة مركزًا لوجستيًّا يربط القارات الثلاث وعالميًّا للنقل والشحن الجوي.
وبيّن رئيس الهيئة العامة للطيران المدني أن إستراتيجية قطاع الطيران التي تم إقرارها ستدعم صناعات عدة تندرج تحت قطاع الطيران المدني منها النقل الجوي والشحن والمطارات وتجعلها قادرة على التكيف مع المتغيرات العالمية وتعزيز قدرتها التنافسية لرفع مستوى الخدمات المقدمة للمواطن والمقيم على أرض المملكة والانتقال من الاحتكار إلى المنافسة العادلة.
وتشتمل محاور إستراتيجية قطاع الطيران المدني على ثلاث ركائز رئيسية هي “دعم رؤية 2030، وتمكين الإستراتيجية الوطنية للسياحة، وتعزيز قطاع الطيران المحلي” بهدف رفع مستوى نطاق شبكة الربط في المملكة وزيادة حصة الناقلات الوطنية وتطوير البنى التحتية والعمليات التشغيلية للمطارات، والارتقاء بجودة الخدمات المقدمة من منظمات القطاع وزيادة الطاقة الاستيعابية في مطارات المملكة، ودعم سوقَي السفر والشحن في المملكة خلال السنوات المقبلة، وذلك بالاستفادة من الموقع الجغرافي الإستراتيجي الذي تحظى به المملكة والقدرات الاستثمارية الضخمة بدعم من رؤيتها الطموحة.