اشتراطات مراكز ومنافذ بيع المركبات المُلغى تسجيلها
بدء مرحلة طلب إبداء الرغبات لمشروع التفتيش البيئي
السعودية تدين بأشد العبارات عمليات توغل قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
محتالو بيع السيارات غير المملوكة في قبضة شرطة الرياض
الموافقة على آلية التعامل مع حالات العنف والإيذاء والإهمال في المنشآت الصحية
ضبط مقيم لتلويثه البيئة بتفريغ مواد خرسانية في الشرقية
أساسيات تطبيق برامج الأمن الحيوي في المنشآت الزراعية الحيوانية
أجواء إيمانية صباحية للمعتمرين في الحرم المكي
بيل غيتس يغادر قائمة أغنى 10 مليارديرات عالميًا!
ضبط 400 كجم لحوم مجهولة المصدر في منزل سكني بتبوك
أكدت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية أن تأخير صرف الأجور يعتبر مخالفة للنظام، بالإمكان رفع بلاغ إلكتروني عبر تطبيق “معًا للرصد” على الرابط التالي هنا أو هنا.
العلاقة التعاقدية:
يذكر أن وزارة الموارد البشرية، أطلقت في وقت سابق، مبادرة تحسين العلاقة التعاقدية لموظفي القطاع الخاص، حيث تقدم المبادرة ثلاث خدمات رئيسة، هي: التنقل الوظيفي وتطوير آليات الخروج والعودة والخروج النهائي، وتشمل جميع الوافدين في القطاع الخاص.
وبيّنت الوزارة أن خدمة التنقل الوظيفي تتيح للعامل الوافد الانتقال إلى عمل آخر عند انتهاء عقد عمله دون الحاجة إلى موافقة صاحب العمل. وتسمح خدمة الخروج والعودة بالسفر خارج المملكة مع الإشعار الإلكتروني لصاحب العمل.
وأضافت وزارة الموارد البشرية أن المبادرة ستدخل حيز التنفيذ في يوم 14 مارس من عام 2021م.
وأشارت إلى أن هذه المبادرة تأتي ضمن سعيها لتحسين ورفع كفاءة بيئة العمل، واستكمالًا لجهودها السابقة في هذا المجال، من خلال إطلاق العديد من البرامج ومن أهمها برنامج حماية أجور العاملين في القطاع الخاص وبرنامج توثيق العقود إلكترونيًّا، وغيرها من البرامج.
وتابعت: “تسعى مبادرة (تحسين العلاقة التعاقدية) لزيادة مرونة وفعالية وتنافسية سوق العمل، ورفع جاذبيته بما يتواءم مع أفضل الممارسات العالمية”.
وقالت: إن هذه المبادرة تأتي لتفعيل المرجعية التعاقدية في العلاقة العمالية بين صاحب العمل والعامل بناء على عقد العمل الموثق بينهما من خلال برنامج توثيق العقود، مما يسهم في تقليص التباين في الإجراءات التعاقدية للعامل السعودي مقابل العامل الوافد الأمر الذي سينعكس على زيادة فرص توظيف المواطنين.
عبده بسيسي
أبويمن مفسدات في الأرض وكثيرمنهم مؤيدون للحوثي فيجب طردهم لبلدهم حتى يعرفوا قيمة
البلد الذي استضافهم