روسيا مستعدة للتوسط بين إسرائيل وإيران
رياح شديدة على منطقة حائل حتى السابعة
القبض على 18 مخالفًا لتهريبهم 270 كيلو قات في عسير
السديس: رئاسة الحرمين حريصة على تعظيم أثر السنة وتوثيق صلة المسلمين بتراث النبوة
حرارة صيف معتدلة تُنعش أسواق التمور وتطيل موسم الرطب
انقطاع خدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت في جنوب ووسط قطاع غزة
تنفيذ مشروع شبكات المياه لخدمة قلوة بأكثر من 37 مليون ريال استعدادًا لـ صيف الباحة
إنجاز بيئي.. زراعة 31 مليون شجرة في الشرقية
المعتمرون يؤدون نسكهم في صحن المطاف والمسعى بيسر وطمأنينة
توقعات الطقس اليوم: غبار ورياح على عدة مناطق
ذكرت تقارير صحفية أبرزتها صحيفة ديلي ميل البريطانية، أن خبراء يخشون من إمكانية استخدام روسيا فيروس الإيبولا كسلاح من مشروع أسلحة بيولوجية كارثي.
ويُعتقد أن الوحدة 68240 التابعة لوكالة FSB للتجسس في موسكو- المرتبطة بحوادث تسمم سالزبوري نوفيتشوك- كانت وراء البرنامج الذي يحمل الاسم الرمزي توليدو.
ويُعتقد أن الوحدة تبحث في كل من الإيبولا وفيروس ماربورغ الأكثر فتكًا لتستخدمه كسلاح بيولوجي كارثي.
ويخشى أحد المطلعين السابقين في المخابرات العسكرية في المملكة المتحدة من أن روسيا يمكن أن تذهب أبعد من دراسة الأمراض، وبدلًا من ذلك تدرس كيفية تسليحها عبر برنامج توليدو.
وقال محققون من منظمة أوبن فاكتو غير الهادفة للربح: إنهم اكتشفوا أن وزارة الدفاع الروسية لديها وحدة سرية تسمى معهد الأبحاث المركزي الثامن والأربعين الذي يدرس مسببات الأمراض النادرة والقاتلة.
وارتبط معهد الأبحاث المركزي الثامن والأربعين في موسكو بمعهد الأبحاث المركزي الثالث والثلاثين الذي ساعد في تطوير عامل الأعصاب القاتل نوفيتشوك.
تم استخدام نوفيتشوك لتسميم الجاسوس الروسي السابق سيرجي سكريبال وابنته يوليا في سالزبوري في عام 2018.
وزعمت التقارير أن الولايات المتحدة فرضت عقوبات على كلا المؤسستين بسبب إجراء أبحاث على الأرجح عن الأسلحة البيولوجية.
وتصف منظمة الصحة العالمية فيروس ماربورغ بأنه “مرض شديد الضراوة” مع معدل وفيات يصل إلى 88 في المائة.