مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
تواصل وزارة الثقافة استقبال طلبات التسجيل للراغبين في المشاركة بهاكاثون برنامج “حاضنة الأزياء” الافتراضي حتى 10 ديسمبر الجاري، وذلك عبر المنصة الإلكترونية.
يأتي الهاكاثون كواحد من مسارات برنامج “حاضنة الأزياء” الذي أطلقته وزارة الثقافة لدعم روّاد الأعمال والمواهب في قطاع الأزياء والقطاعات ذات العلاقة وتطوير منتجاتهم، وذلك عبر ثلاثة مسارات هي؛ إعادة تصميم الأزياء السعودية بشكل معاصر، وكيفية دمج الأدوات الرقمية مع الأدوات الواقعية لتحسين تجربة التسوق، وتحدي الاستدامة في الأزياء والذي يتضمن تحديين هما إعادة تدوير الأزياء، وتسهيل عملية الوصول إلى المواد والأقمشة لإنتاج نماذج أولية في المملكة.
وتنظم الوزارة برنامج “حاضنة الأزياء” بالتعاون مع عدد من الشركاء الإستراتيجيين من القطاع العام ومن الشركات والمنصات والعلامات التجارية المتميزة في عالم الموضة والأزياء، والذين سيقدمون الدعم والتوجيه والمساندة للمواهب المشاركة في البرنامج لتزويدهم بالمعارف والخبرات التي تساعدهم على تطوير مواهبهم ومنتجاتهم. وتشمل قائمة الشركاء الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة (منشآت)، والهيئة السعودية للملكية الفكرية، ومجموعة شلهوب المتخصصة في البيع بالتجزئة، ولومار للثياب، ومتجر البيع بنظام التجزئة فيمي (femi9)، والعلامة التجارية ذات التأثير الاجتماعي للأزياء المعاد تدويرها آر كوليكتيف ((R-Collective.
ويعد برنامج “حاضنة الأزياء” الأول من نوعه في المملكة لدعم روّاد الأعمال والمواهب الفاعلة في القطاع، وتنظمه وزارة الثقافة بدعم من برنامج جودة الحياة أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030، وذلك بهدف تنمية القدرات الثقافية ضمن مبادرة النهوض بريّادة الأعمال الثقافية، إلى جانب استقطاب المواهب وتحفيزها على الابتكار والتطور.