“أريب كابيتال” توقع اتفاقية تمويل بقيمة 5.8 مليار ريال مع البنك الأهلي
المرور يكشف تفاصيل فيديو تجمع أشخاص حول مركبة أمنية بالقصيم
ترتيب دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ31
النصر يكتسح الأخدود بتسعة أهداف
القبض على مقيمين لإيوائهما 23 وافدًا من حاملي تأشيرات الزيارة وترويج بطاقات نسك حاج مزورة
هل ترتفع أسعار هواتف آيفون الجديدة؟
جوازات مطار الملك عبدالعزيز تواصل استقبال رحلات ضيوف الرحمن القادمين لأداء حج 1446
تفاصيل تعديلات رسوم نظام الأراضي البيضاء والعقارات الشاغرة وموعد سريانها
مركز إرشاد الحافلات يرشد أكثر من 70 ألف حاج بالعاصمة المقدسة
في الشوط الأول.. النصر يتفوق على الأخدود برباعية
اضطرت كوريا الجنوبية التوقيع على عقد إذعان للحصول على لقاح كورونا بإجمالي 44 مليون جرعة وهو عدد يكفي لتطعيم كل السكان البالغين ضد كوفيد 19.
أعلن بارك نيونغ وزير الصحة في كوريا الجنوبية، الثلاثاء، أن بلاده حصلت على التزامات بتوفير لقاحات كورونا لـ 44 مليون شخص، بشرط عدم تحميل المسؤولية للشركات الموردة للقاحات في حال ظهور آثار جانبية غير متوقعة.
وقال وزير الصحة الكوري الجنوبي إن بلاده لم تجد بدًا من القبول بهذا الشرط للحصول على لقاح كورونا وسط تنافس عالمي كبير للحصول المبكر على اللقاحات لوقف الكوارث الصحية التي يتسبب فيها الوباء وتداعياته في العالم.
وهذه اللقاحات ستكفي لتحصين 85 بالمائة من سكان بلاده ( بعد إضافة الأطفال إلى عدد السكان ) حيث ستصل اللقاحات إلى سيؤل على دفعات ابتداءً من شهر فبراير المقبل، مع العلم أن بعضها ما زال قيد الاختبارات الأخيرة على أن تبدأ عملية التلقيح بعمال القطاع الصحي وذوي الصحة الهشة على غرار المسنين.
وأوضح الوزير أن بلاده ستحصل على 34 مليون لقاح من شركات “آسترازينيكا” و”فايزر” و”موديرنا” و”جونسون وجونسونس يانسن” وأن مخابر بلاده ستجري اختباراتها الخاصة بشأن سلامة اللقاحات عند وصولها وستراقب بحذر تداعيات التلقيح الصحية في كوريا الجنوبية والعالم.
يذكر أن بريطانيا أصبحت أول دولة تقدم تطعيم لقاح كورونا بعدما بدأت اليوم “الثلاثاء” أول حملة تطعيم ضد فيروس كورونا المستجد، كوفيد 19، بعد توصل العالم لعدد من اللقاحات الناجحة، في محاولة مستمرة من قبل بريطانيا ودول أخرى للتخفيف من آثار الكارثة الصحية التي أدى إليها الوباء، وفق ما ذكرت صحف بريطانية.
وتستهدف عملية التطعيم التي انطلقت اليوم، كبار السن والأشخاص الذين يقول الأطباء إن حالتهم الصحية معرّضة لخطر كبير أو الأشخاص الأكثر ضعفًا في مواجهة الوباء.