طريقة معرفة قيمة دعم حساب المواطن
تغيير في طعامك يحميك من الأمراض
أمطار ورياح نشطة على منطقة نجران حتى المساء
تشكيل الحكومة الأسترالية الجديدة
ارتفاع أسعار النفط اليوم
زلزال قوي يضرب جنوب غربي الصين
عبدالعزيز بن سعود يرعى حفل تخريج 1935 طالبًا من كلية الملك فهد الأمنية
ترامب يخفض أسعار الأدوية 80%
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد على عدة مناطق
انخفاض سعر الذهب اليوم
بعد أكثر من 14 عامًا قضاها في رحابها، يُغادر مـازن حـايك “مجموعة MBC” – مع حلول نهاية العام الحالي – تاركاً مهامه فيها كمديرٍ عام للعلاقات العامة ومتحدِّثٍ رسمي باسمها، وهو المنصب الذي شغله منذ شهر أكتوبر 2006، وذلك ليخُوض غمار تجربة مهنية جديدة.
في هذا السياق، قال رئيس مجلس إدارة “مجموعة MBC” الشيخ وليد بن إبراهيم آل إبراهيم: “لطالما كانت التغييرات التنفيذية والإدارية جزءًا لا يتجزأ من طبيعة مزاولة الأعمال، خصوصاً في القطاعات الإبداعية. أما بالنسبة لمـازن تحديداً، فكان على مر السنين خير ممثلٍ لمجموعتنا ومتحدّثٍ بارع باسمها، في مختلف المحافل والمؤتمرات واللقاءات الإعلامية، وغيرها.” وتابع آل إبراهيم: “إضافة إلى تمتّعه بمعايير العلم والكفاءة والجدارة والمهنية والاستقامة والوفاء، لطالما كان مـازن – خلال مسيرته معنا – بمثابة المبادِر في التسويق والتواصُل، والصلْب في إدارة الأزمات، والقيِّم على أدق التفاصيل في تنظيم الفعاليات، والهادِف في المسؤولية المؤسساتية والاجتماعية، والحريص معنا على أفضل العلاقات مع أهل الصحافة والإعلام.” وختم آل إبراهيم: “أتمنى لمـازن المزيد من التقدُّم والنجاح، وهو يبقى صديقاً للعائلة.”
من جانبه، وجّه مـازن حـايك رسائل شكر وامتنان وتقدير لشركاء الأعمال والزملاء داخل “مجموعة MBC” وخارجها، وعلى رأسهم رئيس مجلس الإدارة الشيخ وليد آل إبراهيم، وقال: “على مر السنين، كان لي امتياز التعاون مع ألمَع ما ومن عليها في قطاع “الإعلام والترفيه”؛ ومجموعة واسعة من القادة في العام والخاص؛ وروّاد الأعمال؛ وقادة الرأي؛ والصحفيين المرموقين من المنطقة والعالم؛ وأبرز نجوم الفن والترفيه؛ ممَّن يتِّسع لهُم قلبي، وتحتضِنُهم ذاكرتي… هم الذين أثروا حياتي، كلٌّ على طريقته، وساهموا في العديد من النجاحات التي حققناها معاً، وشكّلوا مصدر إلهامٍ لي. فأنا مَدينٌ لهم جميعاً!”
وختم حـايك: “أُغادر المجموعة وقلبي مليء بالامتنان والتقدير، دون أن أتخلى عن عائلتي الكبيرة فيها. أما وقد حان وقتُ الوداع، فإن الأمر بالنسبة لي أكثر من مجرّد البقاء في “مجموعة MBC” أو مغادرتها… ببساطة، إنها مسؤولية معنوية ومهنية أتحمّلها وأحملها معي دائماً، أينما حللت، ومهما فعلت”.