ميلان يقفز إلى صدارة الدوري الإيطالي بعد فوزه على نابولي بثنائية
زلزال بقوة 4.2 درجات يضرب غربي إيران
الأمن السيبراني يطلق خدمة التصيد الإلكتروني للجهات الوطنية
فتح باب التأهيل لمشاريع توزيع الغاز الطبيعي في جدة وسدير والخرج
ملكية الرياض تستضيف مسرحية ويكد لأول مرة بالشرق الأوسط
تدفقات غير مسبوقة لسد النهضة تهدد السودان بالغرق
رينارد يعلن قائمة الأخضر استعدادًا لمنافسات الملحق الآسيوي المؤهل لنهائيات كأس العالم 2026
وظائف شاغرة لدى داون تاون السعودية
التحالف الإسلامي يطلق دورة لتعزيز قدرات الكوادر اليمنية في محاربة تمويل الإرهاب
الملحقية الثقافية السعودية في ماليزيا تحتفي باليوم الوطني الـ95
سلط موقع إيربورت تكنولوجي، الضوء على مطار البحر الأحمر، وهو مطار دولي جديد يتم بناؤه في السعودية من قبل شركة البحر الأحمر للتطوير (TRSDC)، وهو جزء من مشروع البحر الأحمر.
ويعد مشروع البحر الأحمر، الذي تم الالتزام به لدعم استراتيجية رؤية السعودية 2030، وجهة سياحية فاخرة مخططة ستشمل أرخبيلًا من 90 جزيرة طبيعية وبركانية ومناظر طبيعية صحراوية وجبالًا.
ويُعد مشروع البحر الأحمر أحد المشاريع الضخمة في المملكة، وهو عبارة عن سلسلة من مشاريع البنية التحتية واسعة النطاق، والتي تشكل جزءًا من طموحات الحكومة لزيادة الإيرادات بعيدًا عن النفط، فيما يُعرف باسم رؤية 2030 والتي تضع السياحة كمنطقة نمو استراتيجي للمملكة.
وسيضم المشروع فنادق فاخرة ووحدات سكنية، فضلًا عن مساحات تجارية ومناطق تجارية وترفيهية، وسيلعب تطوير المطار الدولي دورًا مهمًا في تغيير السعودية.
ومن المتوقع أن يخدم المطار الجديد ما يقرب من مليون مسافر سنويًا من خلال الرحلات الداخلية والدولية، وسيكون لديه القدرة على استيعاب 900 راكب في الساعة.
وحصل مشروع مطار البحر الأحمر على شهادة عدم ممانعة لمرحلة التصميم التخطيطي (NOC) من قبل الهيئة العامة للطيران المدني في السعودية (GACA) في أوائل عام 2020.
ووافق المنظم على موقع المطار، ودراسات المجال الجوي والملاحة الجوية، والخطة الرئيسية للمجال الجوي، واتجاه المدرج.
يمتد مطار البحر الأحمر على مساحة 28 كيلومترًا مربعًا، أي ما يعادل حوالي 3920 ملعبًا لكرة القدم، ويضم ثلاثة مهابط للطائرات العمودية وممرات متوازية.
تصميم المطار مستوحى من المناظر الطبيعية الصحراوية المحيطة ويمثل رؤية مشروع البحر الأحمر.
وسيتيح التصميم تجربة هادئة وفاخرة في جميع أنحاء المبنى، وسيعتمد المطار والوجهة السياحية الأكبر كليًا على الطاقة المتجددة لاحتياجاتهم من الطاقة، ستعمل المناطق المظللة والتهوية الطبيعية على تقليل استخدام مكيفات الهواء.