إغلاق جسر الملك فهد بالأحساء 4 أيام وتحديد مسارات بديلة
قفز من النافذة.. وفاة غامضة لسفير جنوب إفريقيا في فرنسا
الجوازات تُصدِّر 25,492 قرارًا إداريًا بحق مخالفين للأنظمة
مجلس الوزراء: السعودية مستعدة للتعاون مع الولايات المتحدة لتحقيق اتفاق شامل لوقف الحرب في غزة
توضيح من الزكاة والضريبة والدخل بشأن ضريبة التصرفات العقارية
إحباط تهريب 80 كيلو قات في جازان
سيارات بنصف الثمن!
الصورة زرقاء أم بنفسجية؟
القبض على مخالفين لتهريبهما 260 كيلو قات في جازان
شرطة الرياض تقبض على 7 أشخاص اعتدوا على حدث
توصلت دراسة جديدة إلى أن جزيئات فيروس كورونا المحمولة جواً في السيارة يمكن أن تتراكم إلى مستويات مثيرة للقلق في غضون ربع ساعة فقط إذا لم يتم فتح النوافذ.
ووفقا لما نشرته “ديلي ميل” Daily Mail البريطانية، نقلًا عن دورية Science Advances، يمكن أن تبقى جزيئات فيروس كورونا داخل السيارة لمدة أربع ساعات تقريبًا، ولكن فتح جميع النوافذ هو الطريقة الأكثر فعالية لضمان التهوية الكافية وتقليل مخاطر انتقال العدوى في حالة إصابة الراكب أو السائق.
أما خلال أشهر الشتاء الباردة، فتشير نتائج الدراسة إلى أنه يمكن الاكتفاء بفتح نافذتين فقط لتقليل المخاطر، بشرط أن يجلس الراكب بشكل قطري خلف السائق ويفتح النافذة الجانبية خلف السائق وكذلك يقوم السائق بفتح النافذة الأمامية على جانب الراكب (كما هو مبين في الرسوم التوضيحية).
بطبيعة الحال، يحذر المسؤولون الطبيون من ركوب السيارة مع غير أفراد الأسرة، ولكن في حالة الضرورة ينبغي اتباع التدابير الاحترازية بارتداء الكمامات وتنظيف اليدين بالكحول وفتح نوافذ السيارة، وفقا لما نصح به الباحثون في جامعة “ماساتشوستس” في أَمْهُرْسْت الأميركية.
وتفرض العديد من شركات النقل وسيارات الأجرة حاليًا ارتداء الكمامات الواقية وتقييد عدد الركاب في كل رحلة، فضلًا عن تثبيت حواجز تفصل بين السائق والركاب في المقعد الخلفي.
لكن التهوية لتقليل عدد الجسيمات المعدية المنتشرة التي ينتجها المصاب بفيروس كورونا المُستجد تعد سلاحًا قويًا من أجل تقليل مخاطر انتقال العدوى.