خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
فقدكَ يا أولَ حبيب..
ارتجاجُ فكرٍ.. واهتزازُ أضلعٍ..
فقدكَ.. قصورُ نظرٍ
وارتجاع أمَـر!
أنا في الحُبِّ لا يمكن لي أن أمُر..
لا يمكن لي السفر
لا يمكنُ لي الحياة
لا يمكن لي المَفَر.
وكفى بالحبِّ واعظًا
لا أحدَ يُحب أن يتخيل العيش فاقدًا أحد أحبائه، وإن جاءت فستكون قاسية مؤلمة لا يمكن تجاوز طقوسها الحارة الجارفة، معظم الناس يتصدى لها بقلة الحيلة، لابد أن يكون هناك ضحايا من نوع آخر! من ذاقه سيعرف.
ما بعد الموت..
أعرجُ إلى السموات في سبيل تحرير مشاعري..
أُكافحُ في فضاء عوالمي الداخلية..
أنثرها بمقاومةٍ حديديةٍ..
من أجل قهر أحزاني..
أفتت كُل حلم يائس..
وأنحره..
*وكانت التنهيدة الأخيرة *
الطير الذي ينبئني طار
فمن يرثي دمعتي من النكبة!
*وأخيرًا*
رسائلي تتوالدُ بشكلٍ مهول لك..
تستريح بجانب ظلالك..
أكتب من أحزاني إلى أحزاني..
أشكو من جسدي إلى جسدي الثاني..
أبكي من ضعفي إلى قوتي الأخرى..
ولكن لا أراها تذهب بشكلٍ فعال لك..
كالسابق..
كالأول..
كالماضي..
قل لي هل هي تصلكَ فعليًّا..؟