ولي العهد يستقبل رئيس وزراء باكستان ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
3 حقوق على المستهلك معرفتها في موسم التخفيضات
انعقاد فعالية GLMC 365 في واشنطن بمشاركة سعودية لمناقشة مستقبل أسواق العمل
الأونروا: الاحتلال الصهيوني يمنع دخول المساعدات إلى غزة منذ 7 أشهر
أمير تبوك يواسي أسرة الحميد في وفاة فقيدها
إطلاق منصة “تَبيّن”.. خطوة إستراتيجية جديدة نحو مستقبل رقمي قائم على البيانات
حشو التمر.. تقليد متوارث بالجوف لحفظ التمور طوال العام
كيف يؤثر استخدام الهاتف على قيادتك؟
تدشين السوق الحرة في مطار الملك عبدالعزيز بأكثر من 500 علامة تجارية عالمية
إجازة اليوم الوطني للبنوك الثلاثاء القادم
قال الرئيس التنفيذي لشركة سابك يوسف البنيان: إنه من واقع عمله مديرًا للموارد البشرية بها طيلة 5 سنوات، فإنه من الخطأ أن يبحث الإنسان عن الراتب فقط، ولكن عن المنظومة المتكاملة سواء النمو أو التدريب والتطوير أو إعطاء الثقة.
أ. #يوسف_البنيان:
جميع شراكات #سابك مع الشركات الأجنبية كانت 50 / 50 لضمان نجاح الشراكة، مع التركيز على تدريب "السعوديين" على التقنية، ونقل الخبرة إليهم في مجال تأسيس وإدارة المصانع. pic.twitter.com/Q47ba0dr79قد يهمّك أيضاً— الليوان (@almodifershow) December 28, 2020
وتابع البنيان في حواره إلى برنامج “في الصورة” المذاع على قناة روتانا خليجية، أن في عام 2010 أصبحت سابك من ضمن أكبر 10 شركات بتروكيماويات في العالم، وفي 2020 وصلت للمرتبة الثالثة بين هذه الشركات، وتستهدف الشركة الوصول إلى المركز الأول عالميًّا في 2030، ورؤية 2030 هي البوصلة.
أضاف أن صناعة البتروكيماويات تسهم بـ260 مليار ريال سعودي سنويًّا، تمثل حدود 36% من الناتج المحلي الصناعي، وأكثر من 57% من الصادرات غير النفطية، موضحًا أنه تم توظيف أكثر من 180 ألف سعودي.
وسرد البنيان قصة مشروع بـ”ريال” أدخل لسابك أرباح 96 مليارًا بعد أن انسحب منه الشريك الأجنبي، مشددًا على أن جميع شراكات سابك مع الشركات الأجنبية كانت 50/ 50 لضمان نجاح الشراكة، مع التركيز على تدريب السعوديين” على التقنية، ونقل الخبرة إليهم في مجال تأسيس وإدارة المصانع.
#فيديو
الرئيس التنفيذي لشركة سابك #يوسف_البنيان يروي لـ @almodifer:
مشروع بـ "ريال" أدخل لسابك أرباح 96 مليار بعد أن انسحب منه الشريك الأجنبي..#رئيس_سابك_في_الصورة pic.twitter.com/F1o3sNMFR2— الليوان (@almodifershow) December 28, 2020
وشدد على أن سابك قصة ملهمة، وأحد أضلع المثلث الذهبي لصناعة الطاقة في المملكة، حيث بدأت هذه القصة عام 1976 بـ11 شابًّا “يحلمون” في شقة خلف مستشفى الملك عبدالعزيز.