كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
شارك وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان في الجلسة العامة الأولى بعنوان “الحوكمة العالمية في أعقاب جائحة كوفيد-١٩” بمؤتمر حوار المنامة في دورته الـ١٦، الذي ينظمه سنوياً المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية بالتعاون مع وزارة الخارجية البحرينية.
وقال الأمير فيصل بن فرحان من مؤتمر حوار المنامة: اضطررنا إلى التكيف مع مسارين متوازيين، يتقاطعان في كثير من الأحيان، وهما مكافحة الآثار المباشرة لجائحة كورونا وكذلك النهوض بالأجندة الطموحة لرئاسة المملكة لمجموعة العشرين.
وأضاف أن كلاًّ من المسارين يتطلبان التزامًا عالميًا قويًا، وستواصل المملكة العربية السعودية العمل عن كثب مع المجتمع الدولي لتقديم استجابات للجائحة وسياسات متقدمة ستضع الأسس لضمان.
وتابع وزير الخارجية “اتخذنا في المملكة إجراءات لمواجهة الجائحة من خلال خفض أسعار الفائدة، ودعم تمويل القطاع الخاص، وتعزيز سيولة القطاع المصرفي بمقدار 50 مليار ريال سعودي، ودعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة وتأجيل تحصيل بعض أشكال الضرائب والرسوم الأخرى”.
وأضاف : “تشرفت المملكة قبل أسبوعين باستضافة قادة مجموعة العشرين افتراضياً في قمة الرياض، حيث التزم قادة العالم ببناء تعافٍ مرن شامل ومستدام”.
وأشار وزير الخارجية إلى أن المملكة قادت طوال فترة رئاستها لمجموعة العشرين هذه الجهود. وكانت رئاسة هذا العام بعنوان “اغتنام فرص القرن الحادي والعشرين للجميع”، مع التركيز على أهداف تمكين الأفراد، وحماية كوكب الأرض، وتسخير الابتكارات لتشكيل آفاق جديدة.