“سمهّا” تبدأ استقبال طلبات أسماء الإبل الدولية
44 مضمارًا للمشي وركوب الدراجات تعزز ثقافة الرياضة المجتمعية في الجوف
الذهب يواصل مكاسبه ويقفز بنحو 3% مسجلًا 4374.97 دولارًا للأوقية
الجمارك: تُعفى الأمتعة الشخصية للمسافر من الرسوم والضرائب بشرط
ابتكار جهاز للمكفوفين يُمكنهم من القراءة
الملك سلمان يوافق على منح وسام الملك عبدالعزيز لـ 200 مواطن ومواطنة لتبرع كل منهم بأحد أعضائه الرئيسة
فيصل بن فرحان يبحث المستجدات الإقليمية والدولية مع الأمين العام للأمم المتحدة
القبض على مخالفين لترويجهما المخدرات في جازان
أكثر من 39 مليون رحلة عبر تطبيقات نقل الركاب في السعودية بالربع الثالث من 2025
سلمان للإغاثة يدشّن المرحلة الأولى من مشروع تركيب محطات تحلية المياه في قطاع غزة
تقدّمت السعودية على مستوى العالم في جهود الجامعات لنشر أبحاث كورونا، محافظةً على المركز الأول عربياً، ومتقدمة إلى المركز (14) عالمياً بدلاً من المركز (17) في الترتيب السابق، فيما حقّقت المرتبة (12) على مستوى دول مجموعة العشرين، وذلك وفقاً لقاعدة بيانات شبكة العلوم Web of Science.
ورفع وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- على دعمهما المتواصل للتعليم في المملكة، والاهتمام والرعاية بالبحث والابتكار، وتهيئة السبل كافة أمام العلماء والباحثين في الجامعات السعودية لتحقيق النجاح والتفوق والمنافسة عالمياً، مؤكّداً أنّ هذا الإنجاز يُعدّ استكمالاً للجهود الكبيرة التي بذلتها المملكة بقيادتها الرشيدة –حفظها الله– في التصدي لجائحة كورونا، بما يعكس قدرتها ومكانتها في التعامل مع الأزمات.
وأوضح وزير التعليم أنّ الجامعات السعودية نشرت ما نسبته 84 % من إنتاج المملكة لأبحاث كورونا، مبيناً أنّ عدد الأبحاث المنشورة على مستوى المملكة بلغ 915 بحثاً علمياً، وذلك بجهود وطنية بدأت منذ تفشي الجائحة، مقدماً شكره وتقديره للجامعات السعودية التي أسهمت في نشر الأبحاث، وكذلك أعضاء هيئة التدريس والباحثين، مشيداً بدورهم في خدمة المجتمع.
وأشار الدكتور آل الشيخ إلى أنّ ذلك الإنجاز يُعدّ تجسيداً لحرص وزارة التعليم على تنظيم الفعاليات التي تعزّز مشاركة الجامعات ومراكز الأبحاث السعودية والباحثين والأكاديميين في دعم مسيرة البحث العلمي خلال الجائحة، إلى جانب تنسيق جهود الجامعات من خلال ورش عمل تخصصية للرفع من كفاءة الأبحاث وإسهامها للتصدي لـ COVID 19، ومناقشة سبل الوقاية والعلاج منه، إضافة إلى استثمار القدرات البحثية لمنسوبي الجامعات والمراكز البحثية، وذلك بإيجاد حلول علمية تسهم بعلاج هذه الجائحة والحد من آثارها..