السعودية تطلق أعمالها في BIO 2025 لتعزيز الاستثمار والابتكار في التقنية الحيوية
رياح محملة بالغبار على عدة مناطق حتى نهاية الأسبوع
السعودية تدعو إلى وقف الانتهاكات الإسرائيلية في المنطقة
اللواء المربع يتفقد سير العمل في جوازات الطائف
أسعار الذهب ترتفع بدعم التوترات الإقليمية
القباب المتحركة تحفة معمارية تزيّن المسجد النبوي
سعود بن مشعل يرأس اجتماع لجنة الحج لمناقشة خطوات التحضير المبكر لحج 1447هـ
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10713 نقطة
الطاقة الذرية: أضرار مباشرة في قاعات التخصيب الجوفية في نطنز
سكاي تراكس يتوج طيران ناس كأفضل طيران اقتصادي في الشرق الأوسط للعام الثامن على التوالي
أبدى عدد من مرتادي طريق أبو بكر الصديق بمحافظة صامطة بجازان تذمرهم واستياءهم من كثرة الحفريات بالشارع المؤدي إلى الشارع الدولي غرباً؛ ما أدى إلى تضرر مركباتهم.
وقال إبراهيم مدخلي لـ”المواطن“: “إن طريق أبو بكر الصديق بـ صامطة من الطرق التي تشتهر بكثرة الحفريات منذ زمن وتزداد المعاناة معنا أيام هطول الأمطار الغزيرة؛ ما يؤدي إلى تجمع هذه المياه في الحفريات ويصبح من الصعب تحديد موقع الحفريات بالشارع وتصبح أكثر خطورة من أول وتصطاد السيارات الصغيرة.
وبيَّن عيسى كريري قائلاً: إن شارع أبو بكر الصديق بـ صامطة يعد من الشوارع الرئيسية والحيوية، ويعد الشارع الشريان الرئيسي لدخول إلى السوق الداخلي وإلى وسط البلد ويشهد ازدحاماً مرورياً كبيراً في أوقات الذروة الصباحية والفترة المسائية، وخاصة للقادمين من القرى المجاورة الغربية للمحافظة.
وقال يحيى حمدي: إن شارع أبو بكر الصديق بـ صامطة يعد من الشوارع القديمة والرئيسية للدخول إلى وسط البلد ومع هذا تكثر فيه الحفريات بشكل كبير جداً وزادت المعاناة لعدم صيانته وتجديد الطبقة الإسفلتية التي أصبحت هشة مما أدى إلى اتساع هذه الحفريات يوماً بعد يوم.
وأردف إبراهيم بجوي قائلاً: إن هذا الشارع تكثر فيه الحفريات وقد سببت لي عدة أضرار في مركبتي وسقوط سيارتي في الحفريات أثناء وجود مياه مما أدى إلى انفجار أحد الإطارات، ولا نعلم إلى متى سوف يستمر هذا الشارع في اصطياد سياراتنا.
وناشد مرتادو طريق أبو بكر الصديق من الجهات المعنية بالاهتمام بهذا الشارع الرئيسي وإعادة سفلتته وصيانته؛ وذلك من أجل التقليل من أضرار المركبات وتجمع المياه فيه، مثمنين جهود المسؤولين في المنطقة من أجل توفير كافة سبل الراحة للمواطنين والمقيمين.