وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة سدايا
“سلمان العالمي للغة العربية” يكرّم 12 فائزًا من 10 دولٍ في مسابقة حَرْف
وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف إدارية شاغرة في هيئة التأمين
وظائف إدارية شاغرة بـ معهد الطاقة
وظائف شاغرة لدى BAE SYSTEMS في 4 مدن
جامعة نجران تحصل على براءة اختراع في مجال الطاقة المتجددة
أمير القصيم يرعى حفل تخريج 167 حافظًا لكتاب الله ببريدة
مستشار تقني: الذكاء الاصطناعي لم يعد ترفًا فكريًا أو مجرد تقنية مستقبلية
واشنطن تستعد لفرض رسوم على الصين بسبب النفط الروسي
أبرزت صحيفة ديلي ميل البريطانية استمرار الأعمال الخيرية المذهلة التي يقدمها مهاجم ليفربول الدولي المصري، محمد صلاح، بعد إهداء خزانات الأكسجين لمستشفى في مسقط رأسه.
وولد المصري البالغ من العمر 28 عامًا في قرية نجريج الشمالية الغربية، وقد قدم أموالًا لسكانها من أجل الحصول على محطة إسعاف ومدرسة للبنات ومرافق رياضية، بالإضافة إلى محطة معالجة مياه الصرف الصحي.
وقد جاء عمله الذي وصفته ديلي ميل باللطيف من خلال جمعية نجريج الخيرية- التي أسسها في عام 2017- بعد أن علم أن ضحايا فيروس كورونا يموتون بسبب نقص الأكسجين في المستشفيات الحكومية.
وقال المسؤول عن الجمعية: إن صلاح تبرع وعائلته بأسطوانات أكسجين لمستشفى بسيون المركزي لمساعدة مرضى فيروس كورونا في نجريج، وغالبًا ما يتدخل بتبرعاته لحل المشكلات.
في إبريل من العام الماضي، تبرع صلاح أيضًا بالكثير من الطعام واللحوم الطازجة للعائلات في نجريج، جنبًا إلى جنب مع نصائح حول كيفية الحفاظ على الصحة العامة أثناء تفشي فيروس كورونا.
ثم في الصيف، جاء تبرع آخر بقيمة 30 ألف جنيه إسترليني لبناء محطة الإسعاف من أجل خدمة 30 ألف شخص محليًّا.