ضبط مواطن رعى 20 رأسًا من الأغنام في محمية الإمام تركي
سلمان للإغاثة يوقع اتفاقية تعاون لإنشاء 4 محطات لتحلية المياه في قطاع غزة
وظائف شاغرة بـ شركة عبداللطيف جميل
وظائف شاغرة لدى جسارة لإدارة المشاريع
وظائف إدارية شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة في فروع شركة إتقان
الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس فنزويلا
وظائف إدارية شاغرة بـ وزارة الطاقة
وظائف شاغرة لدى جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في مدينة الملك سلمان للطاقة
أبرزت صحيفة ديلي ميل البريطانية استمرار الأعمال الخيرية المذهلة التي يقدمها مهاجم ليفربول الدولي المصري، محمد صلاح، بعد إهداء خزانات الأكسجين لمستشفى في مسقط رأسه.
وولد المصري البالغ من العمر 28 عامًا في قرية نجريج الشمالية الغربية، وقد قدم أموالًا لسكانها من أجل الحصول على محطة إسعاف ومدرسة للبنات ومرافق رياضية، بالإضافة إلى محطة معالجة مياه الصرف الصحي.
وقد جاء عمله الذي وصفته ديلي ميل باللطيف من خلال جمعية نجريج الخيرية- التي أسسها في عام 2017- بعد أن علم أن ضحايا فيروس كورونا يموتون بسبب نقص الأكسجين في المستشفيات الحكومية.
وقال المسؤول عن الجمعية: إن صلاح تبرع وعائلته بأسطوانات أكسجين لمستشفى بسيون المركزي لمساعدة مرضى فيروس كورونا في نجريج، وغالبًا ما يتدخل بتبرعاته لحل المشكلات.
في إبريل من العام الماضي، تبرع صلاح أيضًا بالكثير من الطعام واللحوم الطازجة للعائلات في نجريج، جنبًا إلى جنب مع نصائح حول كيفية الحفاظ على الصحة العامة أثناء تفشي فيروس كورونا.
ثم في الصيف، جاء تبرع آخر بقيمة 30 ألف جنيه إسترليني لبناء محطة الإسعاف من أجل خدمة 30 ألف شخص محليًّا.