كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أبرزت صحيفة ديلي ميل البريطانية استمرار الأعمال الخيرية المذهلة التي يقدمها مهاجم ليفربول الدولي المصري، محمد صلاح، بعد إهداء خزانات الأكسجين لمستشفى في مسقط رأسه.
وولد المصري البالغ من العمر 28 عامًا في قرية نجريج الشمالية الغربية، وقد قدم أموالًا لسكانها من أجل الحصول على محطة إسعاف ومدرسة للبنات ومرافق رياضية، بالإضافة إلى محطة معالجة مياه الصرف الصحي.
وقد جاء عمله الذي وصفته ديلي ميل باللطيف من خلال جمعية نجريج الخيرية- التي أسسها في عام 2017- بعد أن علم أن ضحايا فيروس كورونا يموتون بسبب نقص الأكسجين في المستشفيات الحكومية.
وقال المسؤول عن الجمعية: إن صلاح تبرع وعائلته بأسطوانات أكسجين لمستشفى بسيون المركزي لمساعدة مرضى فيروس كورونا في نجريج، وغالبًا ما يتدخل بتبرعاته لحل المشكلات.
في إبريل من العام الماضي، تبرع صلاح أيضًا بالكثير من الطعام واللحوم الطازجة للعائلات في نجريج، جنبًا إلى جنب مع نصائح حول كيفية الحفاظ على الصحة العامة أثناء تفشي فيروس كورونا.
ثم في الصيف، جاء تبرع آخر بقيمة 30 ألف جنيه إسترليني لبناء محطة الإسعاف من أجل خدمة 30 ألف شخص محليًّا.