طيور النحَام “الفلامنجو” تُزين بحيرة قارون التاريخية
القادسية يحقق فوزًا ثمينًا على الشباب بدوري روشن
باكستان تعرب عن تضامنها الكامل مع المملكة وترحب بالجهود الإقليمية لتهدئه الوضع في اليمن
185 صقرًا للمحترفين المحليين يتنافسون في اليوم السابع لمهرجان الملك عبدالعزيز
الهلال يقسو على الخلود بثلاثة في دوري روشن
“غازكو” تعلن توحيد أسعار تعبئة غاز البترول السائل بجميع مناطق المملكة
برعاية وزير التعليم.. تدشين مبادرة ائتلاف الجامعات وتكريم المتميزين ضمن ملتقى التعليم الرقمي 2025
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس وزراء باكستان
القبض على مواطن لنقله مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
فلكية جدة: سماء 2026 تزخر بالظواهر الفلكية
سلط مقطع فيديو الضوء على مشروع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية، حيث تم الانتهاء من مساجد عسير، ومنها السرو وعاكسة وصدرايد والنصب والمضفاة.
مشروع سمو ولي العهد لتطوير المساجد التاريخية .. الانتهاء من مساجد عسير : السرو، عاكسة، صدرايد، النصب، المضفاة.#ولي_العهد_يجدد_مساجد_تاريخية#واس pic.twitter.com/B5tYZB6N6N
قد يهمّك أيضاً— واس الأخبار الملكية (@spagov) January 16, 2021
ونشرت وكالة الأنباء السعودية (واس) الفيديو مساء اليوم السبت، مستعرضة خلاله ما تم إنجازه في تطوير بعض المساجد التاريخية في منطقة عسير.
واحتلت منطقة عسير ثاني أكثر مناطق المملكة بعد العاصمة الرياض في عدد المساجد التاريخية التي دخلت المرحلة الأولى لمشروع محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية، بواقع ٥ مساجد من إجمالي 130 مسجدًا، وهي: النصب بمدينة أبها، المضفاة بمركز بلسمر، صدرايد وآل عكاسة والسرو بمحافظة النماص.
وتعد عسير أكثر المناطق التي تحتضن المساجد التاريخية على مستوى المملكة، كما أنها تتصدر مواقع التراث الوطني بشكل عام.
ويأتي دعم ولي العهد للمساجد التاريخية؛ لما لها من مكانة عظيمة في الدين الإسلامي، إضافة إلى كونها أحد أهم معالم التراث العمراني الحضاري، وللأصالة في طابعها المعماري الأصيل، وما تمثله المساجد المشمولة بالبرنامج من عمق تاريخي وثقافي واجتماعي تمتاز به.
ويعد برنامج إعمار المساجد التاريخية أحد البرامج التي تبناها رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني مؤسس ورئيس مجلس أمناء مؤسسة التراث الخيرية الأمير سلطان بن سلمان، في إطار اهتمامه بكل ما له صلة بخدمة بيوت الله والتراث العمراني الإسلامي، حيث أخذت مؤسسة التراث على عاتقها القيام بدورها في الاهتمام بالمساجد في المملكة، وأهمية توثيق وترميم عدد من المساجد ذات القيمة التاريخية منذ بداية إطلاقها للبرنامج عام 1418هـ.