بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
أكد عضو الإفتاء بمنطقة القصيم الشيخ الدكتور عبدالله الطيار أن ظاهرة المبالغة في الديات ظاهرة غريبة مقيتة تتعارض مع قيم المملكة ورسالتها القائمة على التسامح والعفو، مشيرًا إلى أن الدية حق مشروع لأهل القتيل لكن المبالغة فيها مرفوض شرعًا.
فضيلة الشيخ أ.د.عبدالله الطيار
عضو الإفتاء بمنطقة #القصيم
( ظاهرة المبالغة في الديات ) pic.twitter.com/NqSD0jFCAW— الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء (@aliftasa) January 25, 2021
وقال الشيخ الطيار جاءت الشريعة الإسلامية بالمحافظة على الضرورات الخمس، وتحريم الاعتداء على النفس البشرية بغير حق، ورتبت الشريعة على هذه الجريمة حكم القصاص لصيانة الدماء والقضاء على الضغائن والأحقاد.
وتابع فضيلته أن القصاص حق لأولياء المقتول وولي الدم مخير بين القصاص أو العفو، قال الله تعالى: ” فمن عفا وأصلح فأجره على الله”، والعفو عن القاتل لا يسقط حق المقتول يوم القيامة، وعلى الرغم من ترغيب الشارع الحكيم بالعفو إلى أن كثيرًا من أولياء الدم في هذا الزمان أصبح همهم الأكبر هو الحصول على دية كبيرة من أجل العفو، فسادت ظاهرة غريبة مقيتة وهي المبالغة في الدية حيث تجد بعضهم يطلب ملايين الريالات أو عددًا من السيارات مقابل العفو وإن كان أخذ الدية مشروعًا إلا أن المرفوض هو المبالغة فيها.
وقال الشيخ الطيار إن وراء المبالغة في الديات أسبابًا كثيرة منها :
وتابع فضيلته : ومما أؤكد عليه في هذا الشأن ما يلي: