اتهامات لـ شات جي بي تي بدفع مستخدمين للانتحار
الدعم السريع يحتجز 19 ألف سجين جنوب دارفور
منافسات قوية في اليوم الثاني من العرض الدولي الثامن لجمال الخيل العربية
“SquidKid”.. لعبة مبتكرة تُحول البكتيريا لتجربة تعليمية للأطفال
تطبيقات خبيثة تخترق الهواتف والحسابات البنكية.. احذروها
شاهد.. هطول أمطار الخير على طريف
8 علامات تحذيرية لسرطان الثدي
أمير الجوف يرعى توقيع عقد إيصال الكهرباء لمدينة الحجاج والمعتمرين بمركز الشقيق
انطلاق فعاليات “ملتقى الدرعية الدولي 2025” في حيّ البجيري
المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقية إعادة الشراء والشراء المعاكس
وسط خطط للتخلص التدريجي من محركات الديزل المتسخة، يمكن للقطارات التي تعمل بالغاز المصنوع من فضلات البشر والحيوانات وبواقي الأطعمة أن تنضم إلى القطارات الدارجة في السكك الحديدية البريطانية.
وحسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، إن عربة السكك الحديدية بيو الترا هي من بنات أفكار فريق من المهندسين بقيادة شركاء الترا لايت، وستكون قادرة على حمل ما يصل إلى 120 راكبًا.
وبسرعة قصوى تبلغ 50 ميلًا في الساعة، ستحول السيارة التي يبلغ طولها 66 قدمًا (20 مترًا) غاز الميثان الحيوي إلى طاقة كهربائية ستشحن بطاريات القطار وتدير محركاته.

ويتم دعم التطوير بمنحة قدرها 60 ألف جنيه إسترليني من إينوفيشن يو كاي، وهي وكالة تمويل الأبحاث الحكومية غير الحكومية، وهذه هي المنحة الثانية التي يتم منحها للفريق.
وتم استخدام الطراز السابق، مقابل 350 ألف جنيه إسترليني، لبناء عربة سكة حديد أصغر تتسع لـ 60 شخصًا في وقت سابق من هذا العام.
وتم عرض هذا “القطار الصغير” التجريبي – الذي كان يبلغ طوله حوالي 33 قدمًا (10 أمتار) ووزنه حوالي 12 طنًا – خلال خطواته في منشأة اختبار لونج ماترسون التابعة لشركة موتوريل في يوليو.
ومع ذلك، في أعقاب فيروس كورونا، سيوفر القطار الجديد ميزات صحية مثل الإضاءة فوق البنفسجية والأسطح النحاسية القاتلة للفيروسات والدروع البلاستيكية والتهوية القوية.
وسيكون قطار بيو الترا قادرًا على استبدال عربات السكك الحديدية التي تعمل بالديزل الملوثة والأكثر ضوضاء والأقل كفاءة على تلك الخطوط الفرعية الصغيرة التي – بسبب تكاليف البنية التحتية – لم يتم تزويدها بالكهرباء.
وأعلنت الحكومة عن خطط للإلغاء التدريجي للقطارات التي تعمل بالديزل من السكك الحديدية في المملكة المتحدة بحلول عام 2040 – وتتجه إلى مصادر الوقود البديلة بما في ذلك الغازات الحيوية والهيدروجين والقطارات التي تعمل بالبطاريات.
على عكس محركات الديزل، لن ينبعث من المركبات الدارجة التي تعمل بالميثان الحيوي أي ثاني أكسيد نيتروجين سام – وسيؤدي في الواقع إلى إزالة صافية لثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي.