شروط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
14 مليون مستفيد من خدمات الضمان الصحي في السعودية
وصول قافلة إغاثية سعودية جديدة إلى قطاع غزة
وزارة الدفاع توقّع مذكرات تعاون مع 10 جامعات لبناء القدرات وتبادل الخبرات
ليلة لبنانية استثنائية تجمع إليسا ووائل كفوري في موسم الرياض
التعليم تنفي تقليص إداراتها التعليمية إلى خمس مناطق كبرى
طيران ناس يتوج كأفضل طيران اقتصادي في الشرق الأوسط
علاج جديد يقي مرضى السكري من فقدان البصر
ضوابط التجديد التلقائي لعقود الإيجار وآلية الإلغاء
خطوات إصدار نسخة محدّثة من شهادة الميلاد عبر أبشر
أعدت قناة “الغد” تقريرًا مصورًا، تحت عنوان “حاسوب نانسي بيلوسي قد يصل للروس”.
وتلقى مكتب التحقيقات الفيدرالي بالولايات المتحدة، إفادات خطية من صديق فتاة شاركت في حصار مبنى الكابيتول، 6 يناير الماضي، كشفت أن الفتاة التي سرقت حاسوبًا “لابتوب” من مكتب رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي، تنوى بيعه في روسيا. ووفقًا لموقع “businessinsider”، فإن الشهادة الخطية والتي هي جزء من القضية الجنائية ضد رايلي جون ويليامز، ذكرت أنه في الأيام التي تلت الحصار.
وتلقى مكتب التحقيقات الفيدرالي مكالمات من شخص ادعى أنه صديق لوليامز، وقال: إنه رآها تسرق شيئًا من مكتب نانسي بيلوسي، لكنه ليس متأكدًا من أنه حاسوبها الشخصي، موضحًا أن الفتاة تعتزم بيع الحاسوب إلى المخابرات الروسية.
وتناول التقرير، أن رايلي جون ويليامز الفتاة المشاغبة البالغة من العمر 22 عامًا من ولاية بنسلفانيا شاركت في أحداث اقتحام مبنى الكابيتول في أحداث 6 يناير ليس لغرض التخريب فقط ولكن بهدف السرقة.
وأوضح التقرير، أن مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي جون لوند أكد بعد تفريغ الكاميرات الخاصة بمكتب رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي أن ويليامز هي من سرقت الحاسوب الشخصي لبيلوسي، حيث كانت تنوي إعطاءه إلى صديق لها في روسيا الذي خطط لبيعه إلى جهاز الاستخبارات الروسي، ولكن عملية نقل الحاسوب إلى موسكو فشلت بعد اعتقالها من قبل جهاز الـ إف بي آي، ومنذ أحداث الشغب غيرت ويليامز رقم هاتفها وحذفت حساباتها من جميع مواقع التواصل الاجتماعي حسب صحيفة ديلي ميل البريطانية قبل أن تهرب من منزلها بهاريسبيرج حسب مجلة “بوليتيكو” الأمريكية.
كما تناول التقرير، أنه منذ واقعة اقتحام مبنى الكونجرس تم القبض على أكثر من 125 شخصًا بتهم تتعلق بالتمرد وانتهاك حظر التجول والسرقة وحيازة أسلحة.
وأشار التقرير إلى أن مكتب التحقيقات الفيدرالي يواصل البحث عن هوية الأفراد الآخرين الذين تم تصويرهم وهم يقومون بأعمال شغب.