محمد بن عبدالرحمن يؤدي صلاة الميت على الأمير مشعل بن عبدالله آل سعود
تحذير من تأثير ضربات الرأس في كرة القدم على كيمياء الدماغ
ارتفاع حاد في أسعار وقود الطائرات
كندا تتهم الصين باختراق إلكتروني
تفعيل العمل عن بعد بنسبة 70% في البحرين بسبب الأوضاع الإقليمية
إسرائيل تغلق مجالها الجوي بشكل كامل
تناول وجبة حارة على الغداء لإنقاص وزنك
وظائف شاغرة لدى مستشفى الهيئة الملكية بينبع
تحذير من غوتيريش: الصراع الإسرائيلي الإيراني قد يخرج عن السيطرة بسرعة
وظائف شاغرة في فروع متاجر الرقيب
تستضيف العلا في السعودية قمة مجلس التعاون الخليجي المتوقع أن تكون تاريخية وذلك في الوقت الذي يبدأ فيه مجلس التعاون الخليجي عقده الخامس.
ويترأس هذا الاجتماع لقادة دول مجلس التعاون الخليجي الذي من المتوقع أن يسفر عن نتائج جوهرية، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز.
وسيركز القادة بشكل خاص على قضيتين الأولى هي التعافي الاقتصادي للدول الأعضاء بعد عام من الانكماش في عائدات النفط والأعمال بسبب التأثير الساحق لوباء فيروس كورونا، والقضية الثانية هي وحدة المجلس ومستقبله والتي ستشهد انطلاق حوار خليجي تاريخي.
وعلى الرغم من أن أداء اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي كان أفضل من العديد من الأجزاء الأخرى من العالم خلال ذروة الوباء إلا أنه من المقرر التوصل إلى استراتيجية جماعية جديدة تعزز الاقتصاد وتحد من المخاطر في حالة تصاعد الوباء.
وتم تحديد الملف الاقتصادي ليكون موضوع العقد الخامس من المسيرة الخليجية، لتعزيز ودعم الانتعاش واستعادة النمو والعودة إلى الحياة الطبيعية بعد الوباء وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
ومن المتوقع أيضًا أن تحظى وحدة الدول الخليجية باهتمام كبير من القادة مع استمرارهم في إجراء الحوار لتوحيد جهود الدول الأعضاء.
وفي هذا السياق فإن الاتفاق الذي سيصل إليه الجميع ويتم تنفيذه سيكون بالتأكيد في مصلحة الخليجيين ووحدة مجلس التعاون الخليجي، ويأمل المحللون والمتابعون أن تكون قمة اليوم بداية لتوحيد الصفوف.