فيصل بن فرحان يبحث التطورات الإقليمية وانتهاكات الاحتلال مع نظيره المصري
ضبط شخصين للشروع في الصيد دون ترخيص بمحمية طويق
البدء باستخدام روبوت لتنظيف عبَّارات الطرق
الدفاع الخليجي: تحديث الخطط الدفاعية المشتركة بين دول المجلس وزيادة تبادل المعلومات الاستخبارية
ضبط رجل وامرأتين لممارستهم الدعارة في الباحة
اليوم الوطني.. شوارع وميادين العاصمة المقدسة تتزين بالأعلام
إصدار 4218 ترخيص تخفيضات لـ3.5 ملايين منتج بمناسبة اليوم الوطني
زلزال بقوة 5.4 درجات يضرب سولاويزي الإندونيسية
الغذاء والدواء تحذر من منتج فرانكفورت الدجاج التاروتي
إطلاق النسخة المحدثة لدليل الشروط الصحية والسلامة في المساكن الجماعية للأفراد
توصلت دراسة جديدة إلى أن إعطاء الأطفال حديثي الولادة المضادات الحيوية يمكن أن يعيق نموهم في السنوات الأولى من العمر.
وحسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، وجد الخبراء أن العلاج بالمضادات الحيوية في غضون 14 يومًا من الولادة يرتبط بانخفاض الوزن والطول عند الأولاد- ولكن ليس الفتيات- حتى سن السادسة.
ويعتقد الباحثون أن الاختلافات قد تنتج عن التغيرات في تطور ما يسمى ميكروبيوم الأمعاء، ومع ذلك، وجد فريق البحث أيضًا أن المضادات الحيوية التي تُعطى للأطفال الذين تزيد أعمارهم عن 28 يومًا يمكن أن يكون لها تأثير معاكس.
وارتبط استخدام المضادات الحيوية بعد فترة حديثي الولادة (أول 28 يومًا من الحياة)، ولكن خلال السنوات الست الأولى من العمر بمؤشر كتلة الجسم الأعلى، في كل من الأولاد والبنات.
ويُعتقد أن التعرض للمضادات الحيوية في الأيام الأولى من الحياة يؤثر على الجوانب الفسيولوجية المختلفة لنمو حديثي الولادة، مما يشير إلى أنه لا ينبغي تناولها بدون سبب وجيه، لكن النتائج الإضافية تشير إلى إلغاء هذا التهديد للأطفال الذين يبلغون من العمر 28 يومًا أو أكثر.
ولدى الأطفال حديثي الولادة أجهزة مناعية غير ناضجة تجعلهم عرضة للعدوى، مما يتطلب استخدام المضادات الحيوية بسرعة.
ويتم إعطاء معظم الأطفال المضادات الحيوية في الأسابيع الأولى من حياتهم لحمايتهم من الالتهابات البكتيرية المميتة.