ضبط مواطن دخل بمركبته في فياض وروضات محمية الملك عبدالعزيز
رياحٌ شديدة على منطقة حائل حتى المساء
ارتفاع صافي تدفقات الاستثمار الأجنبي في السعودية بنسبة 34.5% في الربع الثالث 2025
تعليم الباحة يُطلق خدمة الهاتف الإرشادي والاستشاري
حصة الاقتصاد الرقمي من الناتـج المحلي الإجمالي للسعودية 16.0% لعام 2024
السديس يطّلع على منظومة الشاشات التفاعلية لإجابة السائلين بالمسجد النبوي
موسكو تعلن توسيع المنطقة العازلة في أوكرانيا وزيلينسكي يتوعد
إشعال الفحم والحطب في الأماكن المغلقة خطر يهدد الأرواح
رياح وأتربة على منطقة تبوك حتى السادسة مساء
بعد تأجيل لسنوات.. التضخم يقفز بأسعار طرق إيطاليا السريعة في 2026
رفع معالي الدكتور فهد بن عبدالله المبارك، الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله- بمناسبة صدور الأمر الملكي بتعيينه محافظاً للبنك المركزي السعودي ” ساما “.
وسأل معاليه الله -عز وجلّ- أن يعينه على هذه الثقة التي تُعدُّ حافزاً لبذل المزيد من الجهد والعطاء في خدمة الوطن الغالي، وتحقيق مزيد من الإنجازات العظيمة التي ترفع من مكانة المملكة على مستوى الاقتصاد العالمي، والمضي قدماً لتحقيق رؤية المملكة الطموحة 2030.
يُذكر أن الدكتور المبارك شغل منصب محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي ” ساما “، خلال الفترة من 2011م حتى 2016م, ويحمل معاليه درجة الدكتوراه في تخصص إدارة الأعمال في مجال التشغيل والإنتاج من جامعة هيوستن في الولايات المتحدة، ودرجة الماجستير في الهندسة الصناعية، ودرجة الماجستير في المحاسبة المالية والضرائب، وكذلك درجة الماجستير في إدارة الأعمال، إضافة إلى بكالوريوس في الهندسة المدنية من جامعة SMU في دالاس الأمريكية.
وتقلد المبارك عدداً من المناصب، حيث شغل منصب وزير الدولة وعضو مجلس الوزراء في الفترة من ديسمبر 2018م حتى يناير 2021م، والأمين العام في الأمانة السعودية لمجموعة العشرين, كما شغل منصب رئيس مجلس إدارة السوق المالية السعودية “تداول” بين عامي 2003 و 2011م، ومنصب عضو منتدب في شركة مورغان ستانلي السعودية بين عامي 2005م و 2011م، إلى جانب عضويته في مجلس الشورى بين عامي 1999 و 2005م, كذلك عُين مديراً عاماً لشركة رنا للاستثمار بين عامي 1992 و1999م, كما شغل عضوية مجالس إدارة عدد من الشركات الكبرى.