محمد بن عبدالرحمن يستقل مركبة ذاتية القيادة في طريقه لزيارة مطار الملك خالد
الأفواج الأمنية تحبط تهريب 61,500 قرص ممنوع في جازان
الأمن السيبراني تطلق حملة لتعزيز الثقافة السيبرانية تزامنًا مع بداية العام الدراسي
تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. أمن المنشآت تحتفي بتخريج 208 متدربين من الدورات التأهيلية
المياه توزع أكثر من 45.5 مليون م3 خلال الموسم السياحي في عسير والباحة والطائف
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب
القبض على مخالف للصيد في أماكن محظورة بمحمية الإمام عبدالعزيز
منصة مساند تحقق قفزات رقمية في 2025
الديوان الملكي: وفاة والدة الأمير فهد بن مقرن بن عبدالعزيز آل سعود
إيداع مبالغ دعم الحقيبة المدرسية للفصل الدراسي الأول
جدد وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان التأكيد على أهمية توزيع لقاح كورونا بشكل عادل على كافة دول العالم لضمان مواجهة هذه الجائحة، مشيدًا في نفس الوقت بالجهود التي بذلتها المملكة لأجل القضاء على الجائحة في إطار مجموعة العشرين.
وقال وزير الخارجية في كلمة له في المنتدى الاقتصادي العالمي دافوس إن المملكة تعاونت مع دول العالم للقضاء على كورونا ولا بد من توزيع عادل للقاحات على دول العالم.
وفي سياق آخر شدد وزير الخارجية على أهمية العمل على تأمين الاستقرار في المنطقة وإعادة تشكيل الجغرافيا السياسية.
وفي وقت سابق قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدهانوم أن القضاء على جائحة كوفيد 19 يعتمد على التقاسم العادل للقاحات.
وأكد أدهانوم فِي كلمة أمام الجمعية البرلمانية للمجلس الأوروبي خلال مناقشة تقرير حول لقاحات كوفيد 19، أن تطوير واعتماد لقاحات آمنة وفعالة خلال أقل من عام من ظهور الفيروس الجديد هو إنجاز علمي مذهل، مشيرًا إلى وجود 3 لقاحات صرحت المنظمة باستخدامها في حالات الطوارئ، إضافة إلى لقاح رابع على وشك الحصول على التصريح، والعديد من اللقاحات الأخرى التي تعمل المنظمة على تسريع مراجعتها للترخيص باستخدامها، كما أدت الشراكة العالمية إلى إنتاج اختبارات تشخيص سريعة توفر النتائج في أقل من 30 دقيقة ستطرح قريبًا، وتحديد الديكساميتازون لعلاج الحالات الشديدة من المرض، وتم تخزينه في البلدان متوسطة ومنخفضة الدخل لاستخدامه.
يذكر أنه في أكتوبر الماضي وقّع كل من وزير المالية محمد الجدعان، والمدير العام لمنظمة الصحة العالمية، الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس، اتفاقًا جديدًا للمساهمة بمبلغ 90 مليون دولار أمريكي، في شكل تمويل مرن، لغرض دعم تنفيذ الخطة الاستراتيجية للتأهب لجائحة كوفيد-19 والاستجابة لها.
وتأتي هذه المساهمة الهامة في إطار التعهد بتقديم 500 مليون دولار أمريكي الذي أُعلن عنه في أعقاب القمة الاستثنائية لمجموعة العشرين التي عقدت في مارس 2020، والتي دعا إليها وترأسها خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.