رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
صنفت ألمانيا مؤسسة الأبحاث السياسية والاقتصادية والاجتماعية (SETA) المؤيدة للحكومة في تركيا كمنظمة واجهة تروج لآراء أنقرة، تحت اسم العلم والبحث في أوروبا.
وحسبما ذكرت شبكة دويتش فيله باللغة التركية، وردًّا على سؤال برلماني من الحزب الديمقراطي الحر (FDP) بشأن أنشطة الاستخبارات والضغط في تركيا، قالت الحكومة الفيدرالية الألمانية: إن مؤسسة الأبحاث السياسية والاقتصادية والاجتماعية تسعى للتأثير على الرأي العام وتشكيل النقاش السياسي في أوروبا من خلال أنشطتها ومنشوراتها.
وأضافت دويتش فيله أن الحكومة الألمانية قالت: إن تقرير مؤسسة الأبحاث السياسية والاقتصادية والاجتماعية الذي نُشر في عام 2019 أدى إلى الضغط على معارضي الحكومة التركية.
وتضمن تقرير مؤسسة الأبحاث السياسية والاقتصادية والاجتماعية لعام 2019 بعنوان: “الامتدادات التركية للمنظمات الإعلامية الدولية” معلومات مفصلة عن الصحفيين في المنافذ الإخبارية الأجنبية في تركيا.
وحلل التقرير تغطية وسائل الإعلام الأجنبية لمحاولة الانقلاب في يوليو 2016 والحملة القمعية التي شنتها الحكومة التركية لاحقًا، بالإضافة إلى عمليات تركيا عبر الحدود في سوريا المجاورة وأماكن أخرى، وربط الأكاذيب المتصورة بالتاريخ الشخصي للصحفيين والتحيزات المزعومة.
وسعت كل من منظمة المخابرات الوطنية التركية (MIT) وحزب العدالة والتنمية الحاكم (AKP) إلى توسيع أنشطتهما في ألمانيا بعد الانقلاب الزائف، حيث تحاول الجماعات المتطرفة والقومية المقربة من حزب العدالة والتنمية زيادة تأثيرها في المجال العام.
وأضافت الحكومة الألمانية أن مثل هذه الجماعات تسعى لدخول السياسة الألمانية من خلال ترشيح مرشحين في الانتخابات المحلية.