40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
تقرر إلغاء مراسم تشييع ودفن وزير الإعلام المصري الأسبق صفوت الشريف والاقتصار على عدد قليل من المشيعين في ظل الإجراءات الاحترازية المطبقة للحد من انتشار فيروس كورونا.
ونقلت صحيفة اليوم السابع المصرية عن مصادر مقربة من أسرة الوزير الراحل القول إن الأسرة قررت إلغاء مراسم التشييع وقصرها على أداء صلاة الجنازة عقب صلاة عصر اليوم الخميس في أحد المساجد القريبة من المقابر.
وبحسب إيهاب ابن الوزير الراحل فإن سبب الوفاة هو سرطان الدم “اللوكيميا” وليس فيروس كورونا كما تردد عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وأشار إيهاب الشريف، إلى أن والده كان يعانى من سرطان الدم منذ 6 سنوات، وقبل عدة أيام عاودته آلام المرض، فجرى نقله إلى مستشفى وادي النيل السبت الماضي، لتلقى العلاج والمتابعة المستمرة من جانب الطاقم الطبي، موضحاً أنه توفى مساء الأربعاء، نافياً ما تردد بشأن إصابته بفيروس كورونا.
يذكر أن الشريف كان أحد رموز نظام الرئيس المصري الراحل محمد حسني مبارك ويعد أشهر وزير إعلام في عهد مصر حيث شغل المنصب لفترة طويلة من الزمن وكان من أبرز المسؤولين المصريين الذين تم القبض عليهم ومحاكمتهم بعد ثورة يناير 2011.
وهو حاصل على بكالوريوس العلوم العسكرية، وكان أحد ضباط المخابرات المصرية في فترة الستينات من القرن الماضي حتى محاكمته من قبل محكمة الثورة المصرية عام 1968 في قضية انحراف المخابرات في عهد صلاح نصر وبعض من أفراد الجهاز.
كما كان صفوت الشريف أحد الأعضاء المؤسسين في الحزب الوطني الديمقراطي المصري عام 1977، شغل منصب الأمين العام للحزب من 2002 حتى تمت إقالته في الخامس من فبراير 2011 تحت ضغط من المتظاهرين المصريين في الشارع، وكان أحد المتهمين بتهميش المعارضة السياسية وتقليص الحريات.