خطيب المسجد الحرام: التسخط على شِدَّةِ الحر من الاعتراض على قضاء الله وقدره
معارض مكتبة الملك عبدالعزيز النوعية تعيد إحياء التراث العربي والإسلامي
مركز عبد الله بن إدريس الثقافي ينظم ندوة تعزيز هويتنا من القرية للعالم
من السحاب النشور إلى العارض.. كيف تفوق العرب في تصنيف السحب؟
قبل لقاء ترامب وبوتين.. الموظ يتجول بمحيط قمة ألاسكا
نمو الاقتصاد البريطاني في الربع الثاني من 2025
المستندات المطلوبة لاثبات صحة عقد الإيجار في حساب المواطن
إيرين تقترب من الكاريبي وتحذيرات من أمطار غزيرة وأمواج خطيرة
قناة بنما: لا تأثير حتى الآن للرسوم الجمركية على حركة عبور سفن الشحن
استقرار الدولار بعد بيانات تضخم قلصت رهانات خفض الفائدة
شارفت جهود دارة الملك عبدالعزيز والرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي على مراحلها النهائية ، للتجهيز والإعلان عن افتتاح ” المعرض الدائم للمخطوطات النادرة في المسجد النبوي الشريف ” ، في تعاون مشترك يعيد المآثر المعرفية الإسلامية إلى الواجهة والإنتاج الفكري العربي والإسلامي إلى التأمل أمام الأجيال المختلفة، خاصة جيل الشباب، إلى جانب توثيق هذا التراث العريق.
وتتضافر جهود الدارة والرئاسة وَفْق اتفاقية تعاون بينهما تشمل جوانبَ أخرى لإقامة نشاط علمي دائم يستهدف زوار المدينة المنورة من داخل المملكة وخارجها من مختلف الفئات العلمية ، يبرز دور المخطوطات عبر التاريخ العربي في حفظ المعلومات وتخزينها وإتاحتها أمام الباحثين والمتخصصين .
ويهدف ” المعرض الدائم للمخطوطات النادرة في المسجد النبوي الشريف ” بالمدينة المنورة ليكون منصةً تعريفيةً لما قدمته وتقدمه ” الدارة ” في مجال تدوين تاريخ الحرمين الشريفين ولأهم مشروعاتها العلمية في مدينة الرسول – صلى الله عليه وسلم – مثل مشروع إحياء الخط المدني، علاوةً على تعزيز رسالة رئاسة شؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي لخدمة تاريخ المدينة المنورة والتاريخ الإسلامي ومآثره المكتوبة ومنها مصاحفُ تاريخيةٌ خُطَّت في مراحلَ مختلفة.