تنبيهات الأرصاد لـ 5 مناطق: أمطار وسيول مع رياح نتائج مباريات الجمعة في كأس آسيا تحت 23 عامًا مصير غامض لـ لويس كاسترو مع النصر المستهدفون من لقاح الفيروس التنفسي تنبيه من القنصلية السعودية في دبي إلى المواطنين القبض على 13 إثيوبيًّا لحيازتهم سلاحًا ناريًّا وأموالًا مجهولة المصدر صالح المحمدي مدربًا جديدًا لـ الحزم قبل مواجهة الاتحاد غدًا حارس الفيحاء يُغضب الهلاليين: النصر أفضل فريق في دوري روشن عدوى حمدالله تُصيب ساديو ماني بعد هدفيه في الفيحاء 9 مخالفات مرورية لا يشملها قرار تخفيض الـ25%
شدد استشاري الأطفال الدكتور رأفت آدم على ضرورة غسل العاب الأطفال البلاستيكية بين حين وآخر، والتي غالبًا يضعها الأطفال في أفواههم وذلك بالماء فقط بشكل جيد، موضحًا أن هذه الألعاب تتعرض للأتربة والغبار والجراثيم والميكروبات، وبالتالي سهولة انتقالها إلى جسم الطفل عبر الفم.
وقال آدم في تصريحات إلى لـ”المواطن“: إن أولى المراحل النفسية التي يمر بها الطفل هي المرحلة الفموية، بداية من عملية الرضاعة وتذوق حليب الأم ثم وصولًا لمرحلة تناول الطعام بدءًا من الشهر السادس، وما بينهما لا يستطيع الطفل التحكم بأي شيء حوله بشكل واضح، مثل تحريك اللعبة أو ضمها أو تشغيلها، وكل ما يستطيع فعله لاكتشاف هذه الأشياء هو وضعها في فمه؛ لأنه المكان الوحيد الذي يعرف به طبيعة الأشياء من حوله وكيف تبدو، إذ يوجد في نهاية كل ملليمتر مربع من لسان الطفل العديد من النهايات العصبية التي تساعده على تذوق كل شيء ومعرفة ملمسه وطعمه.
ونصح آدم بضرورة الحرص على غسل يد الأطفال بشكل مستمر؛ لأنهم يستخدمونها على مدار اليوم في مختلف الأماكن، وعند وضعهم الأجسام الغريبة في الفم ضرورة إخراجها وإبعادهم عنها، كما يفضل تغطية علب الأفياش؛ لأن الأطفال الصغار عادة يدخلون أصابعهم الصغيرة فيها بعد تبليلها باللعاب، وهذا الأمر قد يسبب لهم التعرض لصعقة كهربائية.