خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
أعلنت لندن أنها تواجه حادثًا كبيرًا، اليوم الجمعة؛ لأن مستشفياتها تتعرض لخطر العجز عن مواجهة سلالة شديدة العدوى من فيروس كورونا تنتشر في أنحاء المملكة المتحدة.
وقال رئيس بلدية لندن صديق خان، وهو من حزب العمال المعارض: إن “أسرة المستشفيات في العاصمة ستمتلئ بالمرضى خلال الأسابيع القليلة المقبلة؛ لأن انتشار الفيروس أصبح خارج السيطرة.. نعلن أن المدينة تواجه حادثًا كبيرًا؛ لأن التهديد الذي يمثله هذا الفيروس لمدينتنا صار يمثل أزمة”.
ويزيد عدد سكان لندن، التي تنافس باريس على مركز أغنى مدينة في أوروبا، على تسعة ملايين نسمة.
ويشير تعبير “حادث كبير” في العادة إلى الهجمات أو الحوادث الخطيرة، خاصة التي يرجح أن تنطوي على “أذى جسيم أو ضرر أو تعطيل أو خطر على حياة البشر، أو الخدمات الأساسية، أو البيئة، أو الأمن الوطني”.
وآخر مرة أُعلن فيها عن “حادث كبير” في لندن كانت بسبب حريق برج جرينفيل في مجمع سكني شاهق الارتفاع في عام 2017 وأودى بحياة 72 شخصًا.
في السياق ذاته، قال خان: إن هناك أجزاء من لندن فيها واحد من بين كل 20 من السكان مصاب بفيروس كورونا. ويعني الضغط على خدمة الإسعاف التي تتعامل مع ما يصل إلى تسعة آلاف بلاغ في اليوم تجنيد العاملين في الإطفاء لقيادة السيارات، وأن يتبع ذلك تجنيد أفراد الشرطة.
ويقدر مكتب الإحصاءات الوطنية أن 1.1 مليون شخص في إنجلترا مصابون بالفيروس، أي واحد من كل 50 حتى الثاني من يناير.
وتسارع الشركات الرائدة في إنتاج لقاحات كوفيد-19 في العالم لمعرفة ما إذا كانت لقاحاتها فعالة في مواجهة التحورات الجديدة للفيروس التي رُصدت في جنوب إفريقيا وبريطانيا.