الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
حذرت دراسة جديدة من أن الأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن هم أكثر عرضة لتطوير مشاكل الصحة العقلية في سن الرشد.
واكتشف باحثون من جامعة كامبريدج وجود صلة بين التغيرات الجسدية في الطفولة والأمراض العقلية في مرحلة البلوغ.
ومما يثير القلق أن النتائج التي توصلوا إليها تشير إلى أن الأطفال الذين لديهم مؤشر كتلة جسم مرتفع (BMI) هم أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب والذهان.
ويأمل الفريق في أن تساعد النتائج في تمهيد الطريق لتدابير وقائية أفضل وإمكانية تحقيق أهداف علاجية جديدة.
وقال الدكتور بنجامين بيري من قسم الطب النفسي بجامعة كامبريدج، والمؤلف الأول للدراسة: “كان الافتراض العام في الماضي هو أن بعض الأشخاص المصابين بالاكتئاب قد يكونون أكثر عرضة لنظام غذائي سيئ ومستويات أقل من التمارين البدنية، لذا فإن أي مشاكل صحية جسدية سلبية هي نتيجة الاضطراب العقلي أو العلاج له”.
وأظهرت النتائج أن 75% من المشاركين لديهم مستويات إنسولين طبيعية، وبين 15% و18% لديهم مستويات إنسولين زادت تدريجيًّا خلال فترة المراهقة، و3% لديهم مستويات إنسولين عالية.
وفي الوقت نفسه، وجد أن الأطفال الذين لديهم زيادة في مؤشر كتلة الجسم في بداية سن البلوغ معرضين بشكل أكبر للإصابة بالاكتئاب، خاصة عند الفتيات.
والمثير للدهشة أن الأطفال الذين كان مؤشر كتلة الجسم لديهم مرتفعًا بشكل مستمر خلال الطفولة لم يكن لديهم خطر متزايد للإصابة بالاكتئاب.