وظائف شاغرة بـ شركة PARSONS في 3 مدن
وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية بالعلا
حاسبة الدعم في حساب المواطن
محمد عبدالرحمن يفتتح سجله التهديفي في دوري روشن
ضبط 1791 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
اشتراطات التأكيد السنوي لبيانات السجل التجاري للشركة
الفتح يتجاوز ضمك بهدف
بهدف.. الأخدود يعبر الرائد
إحباط تهريب 28,000 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
ضبط 25 طنًا من البطاطس الفاسدة في القريات
قال محللون لصحيفة إسرائيل هيوم، في مقال إن تركيا تسعى إلى تحسين العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل في محاولة لمنع المزيد من الإجراءات العقابية من قبل إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن المقبلة.
وقال حي إيتان كوهين ياناروجاك، محلل شؤون تركيا في معهد القدس للاستراتيجية والأمن ومركز موشيه ديان لدراسات الشرق الأوسط وإفريقيا في جامعة تل أبيب إن الأتراك يخشون من عقوبات أميركية أشد ويريدون المساعدة من جماعات الضغط الإسرائيلية واليهودية التي يرون أنها تتمتع بنفوذ كبير في واشنطن، ويفترضون أن إعادة التطبيع مع إسرائيل ستكون خطوة لبناء الثقة لواشنطن، نوعًا من إثبات حسن السلوك.
وأعربت الحكومة التركية عن استعدادها لتحسين العلاقات مع إسرائيل منذ أن كشفت تقارير في نوفمبر عن سلسلة اجتماعات بين كبار مسؤولي المخابرات في البلدين لمناقشة المصالحة.
كما عينت تركيا سفيرًا جديدًا لدى إسرائيل بعد عامين من استدعائها للمبعوث السابق بشأن الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة الفلسطيني وقرار الولايات المتحدة نقل سفارتها إلى القدس من تل أبيب.
وانتقدت إسرائيل مرارًا تركيا لمغازلة حماس، وهي جماعة فلسطينية مسلحة في حرب مع إسرائيل وتنتمي إلى جماعة الإخوان المسلمين، وهي حركة سياسية.
وأعرب مسؤولون ومحللون إسرائيليون عن شكوكهم بشأن مدى صدق تركيا في إصلاح العلاقات، ووصفوها بأنها محاولة محسوبة وساخرة من قبل الحكومة التركية للحفاظ على مصالحها.
وقال الباحث إن تركيا يمكنها اتخاذ خطوات لإثبات نيتها من خلال وقف دعمها لحركة حماس والحرب الكلامية ضد إسرائيل.
وبحسب بنحاس عنباري، وهو باحث من مركز القدس للشؤون العامة، أظهرت التطورات الأخيرة أن الحكومة التركية قد تدير ظهرها لحماس.