ويتكوف يكشف تفاصيل اجتماع ميامي حول غزة
تحذير من أسرّة التسمير… تُسرّع الشيخوخة وتسبب السرطان
بريطانيا تكشف عن شركات جندت كولومبيين للقتال بالسودان
زيلينسكي: الاتفاق مع أمريكا ليس حول تقسيم الأراضي
العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
في فصل الشتاء.. نصائح لتعزيز المناعة والوقاية من أمراض البرد
القبض على 4 إثيوبيين لتهريبهم 80 كيلوجراما من القات بعسير
أوضح رئيس هيئة تقويم التعليم والتدريب حسام زمان، أن التعليم الإلكتروني لن يكون بديلاً كاملاً عن التعليم الحضوري.
وقال حسام زمان إن التعليم الإلكتروني سيكون رافداً مهماً وخياراً متاحاً في المستقبل، مشيراً إلى أن هناك أنشطة أخرى تقوم بها المدرسة والمؤسسة التعليمية غير التدريس، منها التنشئة الاجتماعية، والأنشطة الصفية وغير الصفية، والتي لا يمكن للتعليم الإلكتروني تعويضها.
وأضاف حسام زمان أن التجربة في ظل هذه الظروف الاستثنائية خلال جائحة “كورونا” أثبتت أهمية التوظيف الأمثل للتقنية في التعليم، وإمكانية تحسين الخدمات التعليمية ورفع جودتها، من خلال التوظيف الأمثل لأدوات التعليم الإلكتروني، لافتاً إلى أنه ليس من المتوقع أو من المفترض أن يتم الاستغناء عنها مستقبلاً.
وأكد أن الهيئة ستقوم بالتعاون مع وزارة التعليم بعد عودة المدارس إلى التعليم الحضوري بقياس الفاقد التعليمي خلال عملية التعليم عن بعد وتقدير حجمه وقياس آثاره، وذلك لصعوبة تقديره في الوقت الحالي، وفقا لـ”الرياض”.
يذكر أن وزارة التعليم، أعلنت مساء الأربعاء الماضي، استمرار التعليم عن بعد للفصل الدراسي الثاني في التعليم العام والجامعي والتدريب التقني حتى نهاية الأسبوع العاشر من الفصل الدراسي الثاني.
وأوضحت الوزارة، استمرار الدراسة عن بعد لجميع مراحل التعليم العام حتى نهاية الأسبوع العاشر من الفصل الدراسي الثاني؛ وفق الآلية المعمول بها خلال الفصل الدراسي الأول للمعلمين والمعلمات، وأعضاء الهيئة الإدارية في المدارس، ومكاتب التعليم.
وأضافت وزارة التعليم أن اليوم الدراسي عن بعد للمرحلتين المتوسطة والثانوية يبدأ من الساعة التاسعة صباحا، وللمرحلة الابتدائية من الساعة الثالثة عصرا”.
بينما تكون الدراسة في التعليم الجامعي والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني عن بعد للمقررات النظرية، وحضورية للمقررات العملية والتدريبية، وفقا لصلاحيات الجهات والمجالس المعنية، مع اتخاذ جميع الاحترازات والبروتوكولات الصحية المبلغة من وزارة الصحة.