القبض على مقيم لترويجه أقراصًا ممنوعة في عسير
دلة القهوة.. رمز أصالة تروي حكاية الكرم
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 80 كيلو قات في جازان
احتفال نور الرياض.. 5 سنوات من الإبداع والتحوّل الفني العالمي
درون لرصد المخالفين من ارتفاع 15 كيلومترًا في جناح الأمن البيئي بمعرض الطيران
المرور: أدوات الطوارئ داخل المركبة ضرورة لا تُهمل
أسبوع على بدء المربعانية
ضبط مقيم لتفريغه مواد خرسانية في الشرقية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس موريتانيا
الأسر النازحة في غزة تشكر السعودية على إنشاء مخيم آمن يعيد الطمأنينة لها ولأطفالها
شدد استشاري الأطفال الدكتور رأفت آدم على ضرورة غسل العاب الأطفال البلاستيكية بين حين وآخر، والتي غالبًا يضعها الأطفال في أفواههم وذلك بالماء فقط بشكل جيد، موضحًا أن هذه الألعاب تتعرض للأتربة والغبار والجراثيم والميكروبات، وبالتالي سهولة انتقالها إلى جسم الطفل عبر الفم.
وقال آدم في تصريحات إلى لـ”المواطن“: إن أولى المراحل النفسية التي يمر بها الطفل هي المرحلة الفموية، بداية من عملية الرضاعة وتذوق حليب الأم ثم وصولًا لمرحلة تناول الطعام بدءًا من الشهر السادس، وما بينهما لا يستطيع الطفل التحكم بأي شيء حوله بشكل واضح، مثل تحريك اللعبة أو ضمها أو تشغيلها، وكل ما يستطيع فعله لاكتشاف هذه الأشياء هو وضعها في فمه؛ لأنه المكان الوحيد الذي يعرف به طبيعة الأشياء من حوله وكيف تبدو، إذ يوجد في نهاية كل ملليمتر مربع من لسان الطفل العديد من النهايات العصبية التي تساعده على تذوق كل شيء ومعرفة ملمسه وطعمه.

ونصح آدم بضرورة الحرص على غسل يد الأطفال بشكل مستمر؛ لأنهم يستخدمونها على مدار اليوم في مختلف الأماكن، وعند وضعهم الأجسام الغريبة في الفم ضرورة إخراجها وإبعادهم عنها، كما يفضل تغطية علب الأفياش؛ لأن الأطفال الصغار عادة يدخلون أصابعهم الصغيرة فيها بعد تبليلها باللعاب، وهذا الأمر قد يسبب لهم التعرض لصعقة كهربائية.