كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
قالت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأربعاء إن النسخة البريطانية المتحورة من فيروس كورونا المستجد رُصدت حتى الآن في 60 دولة على الأقل، أي أكثر بعشر دول مما كان عليه الوضع قبل أسبوع.
وأوضحت الصحة العالمية في بيان أن النسخة المتحورة الثانية التي ظهرت للمرة الأولى في جنوب إفريقيا ويعتقد أنها أكثر عدوى من النسخة البريطانية رُصدت من جهتها في 23 دولة ومنطقة حتى اليوم.
وكانت دراسة حديثة قد أفادت بأن لقاح فايزر فعال في مواجهة فيروس كورونا المتحور الذي تم رصده مؤخرًا في العديد من دول العالم.
وبحسب الدراسة التي أجرتها شركة فايزر الأمريكية أن اللقاح الذي طورته مع شركة بيونتيك الألمانية للوقاية من كورونا فعال لمواجهة الفيروس المتحور الذي رصد في بريطانيا وجنوب إفريقيا وعدة دول.
وقال فيل دورميتسر، أحد كبار علماء اللقاحات الفيروسية في شركة فايزر، إن التحور قد يكون السبب في زيادة قابلية الانتشار، وإنه كان هناك قلق من أنه قد يجعل الفيروس يفلت من تحييد الأجسام المضادة التي يحفزها اللقاح.
وأجريت الدراسة على عينات دم مأخوذة من أشخاص تلقوا لقاح فايزر- بيونتيك، وكانت نتائجها محدودة، لأنها لا تنظر في المجموعة الكاملة من التحورات التي رصدت في السلالات الجديدة للفيروس سريع الانتشار.
وقال دورميتسر إنه “من المشجع أن اللقاح يبدو فعالًا في مواجهة التحور، بالإضافة إلى 15 تحورًا آخر سبق واختبرت الشركة اللقاح معها”.
وأضاف “اختبرنا الآن 16 تحورًا مختلفًا، ولم يكن لأي منها تأثير كبير، هذا هو النبأ الطيب، ولكن هذا لا يعني أن التحور السابع عشر لن يكون له تأثير”.
ويخطط الباحثون لإجراء اختبارات مماثلة لمعرفة ما إذا كان لقاح فايزر- بيونتيك فعالًا مع تحورات أخرى رصدت في السلالات الجديدة التي ظهرت في بريطانيا وجنوب إفريقيا، وهم يأملون في الوصول لمزيد من البيانات في غضون أسابيع.