قمة تاريخية.. ترامب يجتمع مع بوتين في ألاسكا
31 دولة عربية وإسلامية تدين تصريحات نتنياهو: استهانة بالغة وافتئاتًا صارخًا للقانون الدولي
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة بمجموعة العليان في 4 مدن
وظائف شاغرة لدى مركز أرامكو الطبي
وظائف شاغرة في نسما وشركاؤها
وظائف شاغرة بـ فروع شركة الفنار
سلمان للإغاثة يوزّع 2,200 سلة غذائية في عدة مناطق بباكستان
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 90 كيلو قات في جازان
إغلاق 84 منشأة.. أمانة الرياض تكثّف حملتها الرقابية في حي منفوحة وتضبط مخالفات جسيمة
توصلت دراسة جديدة إلى أن إعطاء الأطفال حديثي الولادة المضادات الحيوية يمكن أن يعيق نموهم في السنوات الأولى من العمر.
وحسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، وجد الخبراء أن العلاج بالمضادات الحيوية في غضون 14 يومًا من الولادة يرتبط بانخفاض الوزن والطول عند الأولاد- ولكن ليس الفتيات- حتى سن السادسة.
ويعتقد الباحثون أن الاختلافات قد تنتج عن التغيرات في تطور ما يسمى ميكروبيوم الأمعاء، ومع ذلك، وجد فريق البحث أيضًا أن المضادات الحيوية التي تُعطى للأطفال الذين تزيد أعمارهم عن 28 يومًا يمكن أن يكون لها تأثير معاكس.
وارتبط استخدام المضادات الحيوية بعد فترة حديثي الولادة (أول 28 يومًا من الحياة)، ولكن خلال السنوات الست الأولى من العمر بمؤشر كتلة الجسم الأعلى، في كل من الأولاد والبنات.
ويُعتقد أن التعرض للمضادات الحيوية في الأيام الأولى من الحياة يؤثر على الجوانب الفسيولوجية المختلفة لنمو حديثي الولادة، مما يشير إلى أنه لا ينبغي تناولها بدون سبب وجيه، لكن النتائج الإضافية تشير إلى إلغاء هذا التهديد للأطفال الذين يبلغون من العمر 28 يومًا أو أكثر.
ولدى الأطفال حديثي الولادة أجهزة مناعية غير ناضجة تجعلهم عرضة للعدوى، مما يتطلب استخدام المضادات الحيوية بسرعة.
ويتم إعطاء معظم الأطفال المضادات الحيوية في الأسابيع الأولى من حياتهم لحمايتهم من الالتهابات البكتيرية المميتة.