717 ألف حاج يصلون إلى السعودية عبر كافة المنافذ
هزة أرضية جديدة في مصر
مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار بواشنطن
سلمان للإغاثة يُسيّر الدفعة الـ 17 من الجسر البري الإغاثي لمساعدة الشعب السوري
اليوم أول الجوزاء والليلة كنة الثريا
توقعات بطقس شديد الحرارة اليوم مع رياح وغبار على عدة مناطق
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة لدى بنك التصدير والاستيراد
16 وظيفة شاغرة لدى هيئة سدايا
وظائف شاغرة بـ فروع شركة علم
أكد رئيس الأبحاث في الراجحي كابيتال، مازن السديري، أن صندوق الاستثمارات العامة ظهوره كمؤسسة مستقلة عن وزارة المالية في عام 2015، كصندوق سيادي مستقل الإدارة، كان إنجازًا في بداية رؤية المملكة 2030، التي أطلقتها قيادة البلاد.
وأضاف السديري، في تصريحات إلى قناة العربية، أن الصناديق السيادية في العالم لها شخصيات مستقلة ومختلفة عن بعضها، ويمثل الصندوق السيادي للمملكة عدة أدوار في الاقتصاد، منها أنه وسيلة ادخار للدولة ووسيلة تمويل لها في حالات معينة، وتمويل لمشاريع الدولة ويدخل يشارك في الناتج المحلي ويتحول إلى مستثمر في الاقتصاد المحلي.
وأوضح أن طريقة إدارة الصناديق السيادية في العالم مختلفة، ولها أهداف وأدوار مختلفة وأهداف إستراتيجية محددة.
وتابع: “بالنسبة لصندوق الاستثمارات العامة ظهر في وقت حرج كانت أسعار البترول منخفضة، وليس الهدف منه تمويل الدولة بل الهدف التأسيس، ووصل حاليًّا إلى حجم صحي حاليًّا، كما ذكر ولي العهد في حديثه، ومتفائلين بارتفاع أصوله إلى 1.8 تريليون ريال، والهدف في السنوات القادمة ألا يعتمد نمو الدولة على الإنفاق الحكومي؛ لأن له شخصية وشكلًا مختلفًا، له مزايا وله عيوب، بينما الصندوق السيادي يأخذ إنفاقه طبيعة ربحية، وبالتالي محاربة الفساد ويرفع كفاءة الاستثمار، في وقت سينخفض الإنفاق الحكومي في العام 2023”.