بالأعلام السعودية.. احتفالات في سوريا عقب إعلان رفع العقوبات
زيارة ترامب للسعودية تؤكد عمق الشراكة وتقديره لمكانة المملكة ودورها المحوري عالميًا
لقطات من عملية رفع كسوة الكعبة المشرفة استعدادًا لموسم حج 1446
إيلون ماسك: سنأتي بالمركبات ذاتية القيادة إلى السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع الكسوة على 112 أسرة سورية في حلب
القبض على 3 وافدين لترويجهم حملات حج وهمية وبيع أساور حج مزورة
ولي العهد يستقبل ترامب في الدرعية ويصطحبه في جولة بحي طريف التاريخي
أمانة المدينة المنورة تسحب المركبات المهملة والتالفة
انطلاق المؤتمر العالمي الأول للميتاجينوم والميكروبيوم الاثنين القادم في الرياض
ترامب: الأمير محمد بن سلمان رجل عظيم وسأفعل أي شيء يطلبه مني
توفيت إلى رحمة الله تعالى الداعية المصرية الدكتورة عبلة الكحلاوي، عن عمر يناهز 72 عامًا، إثر إصابتها بفيروس كورونا.
وقالت مصادر قريبة من عائلة الراحلة: إن الحالة الصحية لها كانت متدهورة في الأيام الأخيرة، والتي كانت متواجدة في أحد مستشفيات الحجز منذ أكثر من أسبوع، على جهاز التنفس الصناعي بغرفة العناية المركزة.
وأشارت المصادر إلى أنه كانت تتم متابعة وضعها الصحي باستمرار؛ حيث إنه تم بذل كافة الجهود لمحاولة إنقاذها، بحسب “العربية”.
الدكتورة عبلة الكحلاوي من مواليد (15 ديسمبر 1948)، وهي داعية إسلامية مصرية، وأستاذة للفقه في كلية الدراسات الإسلامية والعربية بنات بجامعة الأزهر، وهي ابنة الفنان محمد الكحلاوي.
التحقت الكحلاوي بكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر تنفيذًا لرغبة والدها، وتخصصت في الشريعة الإسلامية، حيث حصلت على الماجستير عام 1974 في الفقه المقارن، ثم على الدكتوراه عام 1978 في التخصص ذاته انتقلت إلى أكثر من موقع في مجال التدريس الجامعي، منها كلية التربية للبنات في الرياض وكلية البنات في جامعة الأزهر، وفي عام 1979 تولت رئاسة قسم الشريعة في كلية التربية في مكة المكرمة.
اتجهت إلى الكعبة المشرفة لتلقى دروسًا يومية بعد صلاة المغرب للسيدات، وقد استمرت هذه الدروس منذ عام 1987 إلى 1989 كانت تستقبل خلاله مسلمات من سائر أنحاء العالم، وبعد عودتها إلى القاهرة بدأت في إلقاء دروس يومية للسيدات في مسجد والدها محمد الكحلاوي في البساتين، وركزت في محاضراتها على إبراز الجوانب الحضارية للإسلام بجانب شرح النصوص الدينية والإجابة عن التساؤلات الفقهية.
وأسست عبلة الكحلاوي جمعية خيرية في المقطم لرعاية الأطفال الأيتام ومرضى السرطان وكبار السن من مرضى الزهايمر، تحت اسم جمعية الباقيات الصالحات، بالإضافة لمجمع الباقيات الصالحات في المقطم.