رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
شكا أهالي قرية الطرشية الجديدة، التابعة لمحافظة صامطة بجازان، من ملوحة المياه الجوفية في القرية وعدم إيصال المياه المحلاة، منذ أكثر من سبع سنوات من تركيب العدادات في معظم المنازل.
وقال ماجد مرير في تصريحات إلى “المواطن“: “إن قرية الطرشية الجديدة تعاني من عدم إيصال المياه المحلاة إلى منازلهم منذ أكثر من 7 سنوات، وقد قمنا بالبحث عن بديل وحفر الآبار الارتوازية على حسابنا الخاص؛ من أجل تخفيف الأعباء المالية، ولكن تفاجأنا بأن المياه مالحة جدًّا وغير صالحة للاستهلاك الآدمي”.
أما محمد صالحي فقال: “تفاجأنا بأن جميع المياه الجوفية الموجودة في القرية مالحة جدًّا وغير صالحة، وتسببت في تلفيات وأضرار كثيرة، وخاصة في الأنابيب والتمديدات في منازلنا؛ بسبب تآكلها من المياه المالحة، علمًا بأننا كل شهرين أو ثلاثة نقوم بتغيير الأنابيب في المطابخ ودورات المياه؛ مما أدى إلى تكاليف مالية كبيرة علينا، وأصبحنا نعاني ولا نعلم إلى متى سوف تستمر هذه المعاناة معنا!”.
من جهته، أوضح خالد حمدي أن إدارة المياه ركبت العدادات قبل 7 سنوات في بعض المنازل وتركت أغلب المنازل، ناهيك أن هذه العدادات أصبحت غير صالحة للعمل وأيضًا بعضها سقط في الأرض، مطالبًا الجهات المسؤولة بإعادة تركيب عدادات جديدة والتوصيل إلى المنازل قبل بداية مشروع سفلتة القرية.
وأشار عبده حمدي إلى أن مشروع المياه المحلاة يعمل عند أغلب القرى المجاورة، وقد قامت الإدارة بوضع ملصقات على أغلب المحلات التجارية بأن المياه المحلاة تعمل في قرية الطرشية، ولكن لم يشاهد أي شخص أي ضح لهذه المياه، وأرهقتهم قيمة الصهاريج التي يشترونها بشكل أسبوعي، بل ينفقون مبالغ مالية كبيرة لأجلها.
من جهته، قال إبراهيم حمدي: إن القرية تعاني من عدم توفر المياه المحلاة في منازلهم، مع العلم أن خزان المياه بقرية الطرشية القديمة يبعد عدة أمتار، ولم يحصل أحد على المياه من هذا الخزان.
“المواطن” توصلت مع المتحدث الرسمي باسم الإدارة العامة لخدمات المياه بمنطقة جازان، وليد باحسن، أكثر من مرة خلال الأسبوعين الماضية، لكن لم يتم الرد.
غير معروف
لقد تضررنا من الحرب لوجود منازلنا في النطاق الحدودي وقد تم تعويضنا من قبل حكومتنا الرشيده حفظها الله وسكنا وخرجنا من تلك المنازل بسبب القصف عليها وعند بناء منازلنا في الطرشية تفاجئنا بنقص الخدمات فيها لمدة سبع سنوات اوقات الامطار لانطلع من منازلنا لكثرة الوحل في الشوارع ولا سفلته ولا مياة محلها وهذا حالنا من سبع سنوات والبلدية تعدنا بالسفلتة