المواصفات تصدر أول علامة جودة للخرسانة المعالجة بثاني أكسيد الكربون
تراجع أسعار النفط 2% وانخفاض قيمة العقود الآجلة للبرنت
انطلاق مؤتمر الحوسبة في العمارة والفن غدًا بمشاركة نخبة من العلماء والأكاديميين
السعودية تحقق قفزات غير مسبوقة في الاستكشاف التعديني
هيئة الإحصاء توقع 6 مذكرات تعاون في الملتقى الإحصائي الثاني للجامعات
الذكاء الاصطناعي يسهم بـ 142 مليار دولار سنويًا في الاقتصاد
لأول مرة بالمملكة والعالم.. “التخصصي” ينجح في استئصال ورم دماغي باستخدام الروبوت
ترمب: وقف إطلاق النار في غزة ما زال قائمًا
البيئة تطرح فرصتين للاستثمار في قطاع المتنزهات الوطنية بمكة المكرمة
تسجيل 184 موقعًا تراثيًا وأثريًا وعمرانيًا جديدًا بهيئة التراث في الباحة
أعلن موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام- أخيرًا- أنه سيتصدى لإساءة الاستخدام عبر الإنترنت عن طريق إزالة الحسابات التي ترسل رسائل عنصرية ومنع المسيئين من إنشاء ملفات تعريف جديدة في أعقاب الموجة الأخيرة من الهجمات العنصرية المثيرة للاشمئزاز على لاعبي كرة القدم.
وحسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، لاعبو مانشستر يونايتد، أنتوني مارتيال، وماركوس راشفورد، وأكسيل توانزيبي، ولورين جيمس، من بين أولئك الذين تعرضوا للعنصرية على وسائل التواصل الاجتماعي في الأسبوعين الماضيين فقط، وتم القبض على رجل خلال تلك الفترة بعد إرساله رسائل بغيضة وعنصرية لبعض من لاعبي الدوري الإنجليزي.
وقد أعلن إنستجرام عن تدابير جديدة، بما في ذلك إزالة الحسابات المسيئة، في محاولة للحد من الإساءة التي يتلقاها الأشخاص في الرسائل المباشرة، فيما قال مدير سياسة المحتوى على فيسبوك، فادزاي مادزينجيرا: “نأخذ الأمر على محمل الجد، ولقد كان لدينا دائمًا قواعد حول الأشخاص الذين يسيئون استخدام معايير مجتمعنا في المراسلة المباشرة على إنستجرام، على وجه التحديد، سنضع حاليًّا حظرًا محددًا أو ما نسميه حظرًا لفترة زمنية محددة عندما ينتهك شخص ما هذه القواعد، ونقوم بتمديد هذا الوقت إذا استمروا في فعل ذلك”.
ويُعد منع الأفراد من رؤية المحتوى المسيء في الرسائل المباشرة أمرًا صعبًا؛ نظرًا لكونها محادثات خاصة، ولكن لدى حسابات الأعمال والمبدعين خيار إيقاف تشغيل الرسائل من الأشخاص الذين لا يعرفونهم.
ويعتزم إنستجرام في نهاية المطاف تعميم هذه الإجراءات على جميع الحسابات الشخصية، فيما يقول موقع التواصل الاجتماعي: إنه اتخذ إجراءات بشأن 6.5 مليون قطعة من خطاب الكراهية، بما في ذلك الرسائل المباشرة، بين يوليو وسبتمبر من العام الماضي، مع 95 في المائة تم العثور عليها قبل أن يبلغ أي شخص عنها.