محمد بن عبدالرحمن يستقل مركبة ذاتية القيادة في طريقه لزيارة مطار الملك خالد
الأفواج الأمنية تحبط تهريب 61,500 قرص ممنوع في جازان
الأمن السيبراني تطلق حملة لتعزيز الثقافة السيبرانية تزامنًا مع بداية العام الدراسي
تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. أمن المنشآت تحتفي بتخريج 208 متدربين من الدورات التأهيلية
المياه توزع أكثر من 45.5 مليون م3 خلال الموسم السياحي في عسير والباحة والطائف
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب
القبض على مخالف للصيد في أماكن محظورة بمحمية الإمام عبدالعزيز
منصة مساند تحقق قفزات رقمية في 2025
الديوان الملكي: وفاة والدة الأمير فهد بن مقرن بن عبدالعزيز آل سعود
إيداع مبالغ دعم الحقيبة المدرسية للفصل الدراسي الأول
من المقرر أن تكون رحلة الصقر في سيكس فلاجز القدية السعودية معجزة جديدة تقدمها المملكة للعالم، فهذه الأفعوانية هي إحدى معالم الجذب المميزة، كما أنها مدينة ملاهٍ فريدة من نوعها، ومن المقرر افتتاحها في المرحلة الأولى من القدية.
وتُعد رحلة الصقر أطول وأسرع وأعلى أفعوانية في العالم؛ حيث تمتد رحلتها لمسافة 4 كيلومترات تقريبًا، وتتميز بمناورة غطس عمودية في وادٍ بعمق 200 متر، باستخدام تسارع محرك مغناطيسي (بتقنية LSM)، يحقق سرعاتٍ غيرَ مسبوقة تتجاوز عن 250 كم/ ساعة، وليس من المقرر افتتاحها حتى عام 2023، ولكن عندما تبدأ فإنها ستكون الأسرع والأعلى في العالم بأسره، حسبما ذكر موقع إيه زد سنترال.
وتساءل الموقع بخصوص استعداد العالم لاستقبال سفينة دوارة ترتفع 655 قدمًا، وتنخفض 525 قدمًا على التوالي، وتتسارع إلى 156 ميلًا في الساعة، وتتنقل في مسار يمتد على 13000 قدم، في الوقت الذي قاله فيه فيليب غاز، الرئيس التنفيذي لشركة القدية: “نريد القيام بأشياء لم يتم القيام بها من قبل”.
ومن المفترض أن تضم حديقة سيكس فلاجز التي تبلغ مساحتها 79 فدانًا ست أراضٍ ذات طابع خاص مليئة بـ28 معلمًا سياحيًّا، سيكون العديد منها فريدًا من نوعه ويحطم الأرقام القياسية، مثل برج سيروكو، على سبيل المثال، فمن المفترض أن يكون أطول برج إنزال في العالم، حيث يصل ارتفاعه إلى 475 قدمًا.
وأضاف: “ستأخذ رحلة الصقر ضيوفنا عبر مختلف أرجاء الموقع، لتشق طريقها مباشرة من المتنزه الترفيهي إلى أعلى الجرف هبوطًا إلى أسفل في أكبر نقطة هبوط في أي رحلة لأفعوانية في العالم، والذي لن يكون لضعاف القلوب”.
وستبدأ رحلة فالكون بتسلق تلة رفع هائلة وضرب 94 ميلًا في الساعة خلال أول هبوط لها، وهذه هي البداية فقط، وبعدها ستقذف بقطارات الركوب إلى قمة منحدر يبلغ ارتفاعه 655 قدمًا، ثم السقوط على حافة الجرف وينخفضون بزاوية 90 درجة باتجاه الوادي، بينما يتسارعون إلى حوالي 100 ميل في الساعة، وبعد ذلك سيتم الدخول إلى نفق تم نحته في الجبل بالسرعة القصوى للقطارات.
وسيصعد الركاب بعد ذلك تلًّا عملاقًا آخر، وينزلون على الجانب الآخر بسرعة 100 ميل في الساعة مرة أخرى، ثم سيكون هناك منعطفات، وتنتهي الرحلة التي تبلغ مدتها 3 دقائق.