تفاصيل 14 أمرًا ملكيًا.. محمد بن عبدالعزيز أميرًا لجازان وإيناس العيسى نائبًا لوزير التعليم
ولي العهد يستقبل نائب الرئيس الفلسطيني ويبحثان تطورات الأوضاع
مجمع الملك سلمان للغة العربية يتسلم جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع
بأمر الملك سلمان.. إعفاء محمد بن ناصر أمير جازان من منصبه وتعيين محمد بن عبدالعزيز
إحالة مندوب في الرياض إلى النيابة لبيعه مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا
ضبط 6 وافدات لممارستهن الدعارة في شقة سكنية بالرياض
الربيعة يطمئن على صحة التوأم الملتصق الصومالي بعد وصولهما إلى الرياض
أمطار غزيرة مستمرة على منطقة عسير حتى العاشرة مساء
إحباط تهريب 200 كيلو قات في عسير
مساند: إكمال خدمة نقل الخدمات تصل إلى مدة أقصاها 23 يومًا
توحي علاجات تساقط الشعر دائمًا بقدر كبير من الثقة؛ لأن أسباب التساقط مستعصية على الحل، وغالبًا ما تكون الأدلة نادرة.
ومع ذلك، أشارت الدراسات إلى بعض الحلول المدهشة، مثل تطبيق عصير البصل.
ويجب أن تواجه علاجات تساقط الشعر عقبات هائلة لتحقيق نتائج مقنعة، حيث سعت دراسة نشرت في مجلة الأمراض الجلدية إلى تقييم فعالية عصير البصل الخام الموضعي في علاج داء الثعلبة البقعي، مقارنة بماء الصنبور.
وتعد الثعلبة البقعية حالة تؤدي إلى تساقط الشعر على شكل بقع صغيرة قد تكون غير ملحوظة.
وجرى تقسيم المرضى إلى مجموعتين: المجموعة الأولى (عصير البصل المعالج) تتكون من 23 مريضًا، 16 ذكور و7 إناث. وتراوحت أعمارهم ما بين خمس إلى 42 سنة.
وتتكون المجموعة الثانية من 15 مريضًا، ثمانية ذكور وسبع إناث. تراوحت أعمارهم بين ثلاث سنوات و35 سنة.
ونصحت المجموعتان بتطبيق العلاج مرتين يوميًّا لمدة شهرين.
وبدأت إعادة نمو الشعر الخشن النهائي بعد أسبوعين من العلاج بعصير البصل الخام. والشعر النهائي هو الشعر السميك الطويل المصطبغ الموجود على فروة الرأس والوجه والإبطين ومنطقة العانة.
وفي أربعة أسابيع، لوحظ نمو الشعر لدى 17 مريضًا، وفي ستة أسابيع، لوحظ نمو الشعر لدى 20 مريضًا، وكان أعلى بشكل ملحوظ بين الذكور مقارنة بالإناث.
وفي المقابل، ظهر نمو الشعر لدى مريضين فقط في ثمانية أسابيع من العلاج في المجموعة المعالجة بماء الصنبور.
وقال الباحثون في ملاحظاتهم الختامية: “أظهرت الدراسة الحالية أن استخدام عصير البصل الخام أعطى نتائج أعلى بشكل ملحوظ فيما يتعلق بإعادة نمو الشعر مقارنة بماء الصنبور، وأنه يمكن أن يكون علاجًا موضعيًّا فعالًا لمرض الثعلبة البقعية”.